.
تذكير:
واكملو لعبتهم حتى وقفت قنينه الماء على ليڤان
مارلين: صراحه ام جرئه؟
ليڤان: جرئه
مارلين: حسنا اتصلي على اول رقمم في هاتفك وقولي له انك تحبيه وتعشقيه ولا تستطيعي ان تعيشي بدونه
ليڤان: ماذااا
مارلين: هيا هيا بسرعه
بدأت ليڤان تبحث في هاتفها حتى ضهر ان جونكوك هو اول شخص في جهات الاتصال
ليڤان: انه السيد جونكوك
مارلين: هيا اتصلي بسرعه
ليڤان: حسنا حسنا
بدأت ليڤان تتصل حتى اجاب على المكالمه
ليڤان: انا احبك واعشقك ولا استطيع ان اعيش من دونك
واغلقت الهاتف في وجهه
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂
نبدأ:
لتصل لها رساله من جونكوك
الرساله: ليڤان تعالي اريدكِ، الان في المكتب
ليڤان: حسنا
ذهبت الى مكتبه جونكوك وبدأت تطرق الباب
جونكوك:تفضلي
دخلت ليڤان الى مكتب جونكوك
ليڤان: نعم سيدي ماذا، تريد--وكان رأسها، نحو الاسفل--
نهض جونكوك من مكتبه وبدأ يتقرب
من ليڤان
رفعت ليڤان رأسها لتجده يقترب منها وهي تبتعد عنه وضلو على هذا الحال حتى اصبح جسد ليڤان التصق ب الجدار
ووضع جونكوك كلتا يده على الجدار ليحاصر ليڤان
جونكوك-وهو يهمس في اذنها-: ما الذي سمعته منذ قليل
ليڤان-بتوتر-: ما الذي سمعته؟
جونكوك-وهو يقترب من وجهها-: اضن اني سمعت شيء يخص انكِ تحبيني؟
ليڤان-وهي تهرب من بين يديه-:لا لم تسمع شيء
وخرجت تركض من المكتب الى غرفتها لكي تستوعب مالذي حدث
وبعد مده ذهبت الى مارلين
ليڤان: مارلين مالذي فعلتيه بي؟
أنت تقرأ
احـبـبـت خــادمــتــي
General Fictionهَــل سَــأ بــقــىٰ اكَـتبُ لـكَ وانـتَ لا تـرىٰ؟ وهَــل سَــأبـقىٰ احُبكَ وانــتَ لا تَــعلـم؟ وهَــل سَــأبـقىٰ ابتَســمُ كُلمَــا تَذكرتــُكَ؟ وهَــل سَــأبـقىٰ أحَدثُ الجََــميع عَــنكَ؟ وهَــل سَــأبـقىٰ اشَتاقُ لــك؟ وهَــل سَــأبـقىٰ...
