::-ريتا "انتقام الجـحيم"
::-بقـلمي.. هـدى حسن.
لطفا تصويت بالنجمه وتعليق بين فقرات
••متابعه لحساب الواتباد
••ومتابعه قناه تلي Hade243ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَيوّنِچَ هَلاليّنَ وَگُمرّ
كُل ليّلةَ حِسَنچَ يَزدِادّ
خِدچَ مَثِل مَيّ وَشِكرّ
مَحِلىَ صِفاتَچ وَالشَعِرّ
مَا اريّدَ أشَبهِچَ بَالبَشِرّ
يَا حِلوّةَ چَنِچَ بَغدِادّ .ايليا"
ڪيان:-ايليا راح خلي نزوج هذا الاسبوع بعد خلص صبري..
ايليا اتباوعيتله اضحك هزيـت راسي بـ "اي"
حضني ودفن راسه برڪبتي رفع راسه دفؤ شفايفه على خدودي يطبع بوسات بيهم على ڪل شبر
بـ وچهي..عافني بالحديقه ورڪض للـ صاله البيت لـ جدي
وصدمنا جدي من ڪال...
وتـر "
أود أن أمسك يداك وأذهب بكِ بعيداً
في مكان لا يوجد فيه سوى «أنا وأنتَ»جنت ڪاعده بـ الڪافتريا واجه اڪرم ڪعد مقابيلي ابتسملي رجعتله الابـتسامه واردفَ
اڪرم:- وتـر تقبليـن تـزوجيني؟ضحڪتِ على طريقه كلامه وخجله هـزيت راسي بـ "اي"
نوب الفرحه مالزم نفسها بساع بساع خلص محاضرات ورجعنا للبيت راح وڪال الـ جديجد::-ڪيان وايليا عرسهم يوم الخميس وباجر عقد القران اڪرم وتر ويوم الخميس عرس اكرم وتر وڪيان وايليا..
تعالت البيت بصوت الهلاهل ركض ركض بدينا نجهز كلشي ماعده ريتا معتزله عن كلشي تروح المستشفى ترجع من المستشفى تتغدى وتنام وحتى مو مثل قبل تڪعد ويانه مالها واهس بـ اي شي
من بعد عرس امجد وروان ثاني يوم علي اختفىٰ راح بـ مهمه على شغله
كل يوم نسمع صوت البچي من غرفتها وتلزم صورته وتعاتب بيه.
"اشڪد صعب الـ تحبه يغدر بيك "صار يوم خطوبتي ركض ركض بساع بدون حفله هيج بيناتنا كملنه تجهيزات العرس اني وايليا كل يومنروح العصر والصبح ..
واليوم اني وايليا واڪفين اڪبال المرايا بـ فستان الابيض ومڪياج وتسريحه والضحڪه على وجهنا
::-"من بـعد تعب نلـنا ماصـبراً لـ اجله"
اجىٰ امجد اخذنه بـ سياره ويانه نور وروان يساعدن بينه وصلنه للقاعه دخلنا للمڪان استراحه اجت امي الي وعمتي بارگلنا ويحجن ويانه اشويه واجت منضمه القاعه وڪالت..
-عريس اڪرم يريد يدخل على عروسته وبعدين ڪيان..
أنت تقرأ
ريتا "انتـقام الجحيم"
Mystery / Thrillerرأتهُ في الأحلامِ ظِلًّا فَتّانا وعَشِقَتْ طيفهُ بقلبٍ حَيرانا ثُمّ اللقاءُ جاءَ في الدُّنيا مُصادفةً وهوَ لا يَدْرِي عن عِشْقٍ بَاتَ جَنّانا في الحُلُمِ كانَ حكايةً أو ربَّما وَعدا وعلى الأرضِ أضحى أَمَلًا وُردا لكنَّهُ ما زالَ في غَفْلة...