part 1

66 6 1
                                    




ايزوpov :

انا فتي قط و اسمي ايزوكو ميدوريا! آه أو ايزو ~

لدي شعر أخضر منفوش احيانا افكر كيف سيصلح شعري ك ممسحه ~ مع ان شعري ناعم الا انه منفوش و لدي اعين واسعه خضراء و بشرتي بيضاء و نمش خفيف علي خداي~

أيضا....لدي مهبل~ انا أيضا لا اعرف لماذا و لكن بدل ان يكون لي قضيب مثل الرجال كان لدي هذا الشئ الصغير اللذي يبدوا و كأنه قطعه مخلل صغيرة و بدل كرات كان لدي مهبل!

.
.
.
.
أو صحيح يمكنني الحمل و تأتيني الدورة مع انها مؤلمه و تجعلني حساس اكثر من العاده و لاكن لا بأس!

و اممممم مالكي ~ اقصد دادي ~ انا اناديه بالاثنان! هو رجل لطيف و يحبني~ نمارس الجنس كثيرا ليس و كأننا نمارس الجنس بالمعني الحرفي فهو لم يخترق مهبلي ، انا عذراء هيهيهيهي و ...~ لا احب عندما يغضب فهو يصبح شرير نوعا ما ~
لا ، هو شرير و يخرج شيطانه لي عندما يغضب لهذا انا دائما مطيع ~



لقد كنت انتظر دادي كالعاده و انا ارتدي قميص واسع فقط يخصه و اكل الشطائر التي اعدها لي في الصباح قبل الذهاب لعمله ، اوه انه وقت غروب الشمس بالفعل و دادي لم يعد~

انتظرت و انتظرت

و لم يعد

لقد ارتعبت تماما عندما سمعت صوت عدة سيارات خارج المنزل!!

لقد كانت جميع اضواء المنزل مطفأ بالفعل لذا انا تسللت و فتحت الستائر قليلا و نظرت للخارج

لم الاحظ حتي متي اخذت بطانيتي الورديه و دبودوبي اللذي علي شكل قطه حمراء زاهيه و اختبأت اسفل الطاولة الصغيرة

اشكر الإله ان حجمي يبدوا في الثانيه عشر من عمري و انا في الحقيقه في السابعه عشر

انا بدأت الارتجفت بخوف عندما اقتحم الرجال الغرباء المنزل و فتحوا الانوار و بدؤوا بالتجول..

اعتقد انهم يبحثون عني !!! يا الهي

end ايزو pov .

كان الرجال الغرباء اللذين يرتدون ملابس حراس شخصيين يتجولون في المنزل عن شئ ما و لاكنهم لم يقلبوا المنزل رأس علي عقب و هذا كان جيد نوعا ما للصغير المختبئ اسفل الطاولة قصيرة الارجل و دموعه بدأت تنذر بنزولها بالفعل، ثواني و دخل رجل اخر من الباب الامامي ذو وجه محروق و ذو قوام رجولي و طويل و مخيف مما جعل الصغير ايزو يرتجف فقط من سماع صوت الرجل.

ايزو pov :
ما زلت اسفل الطاولة ارتجف و ابكي بصمت ثواني و اصرخ بشده و رعب عندما سحبني احد الرجال من كاحلي خارجا من اسفل الطاولة و مسكني من ذراعي و رفعني للاعلي !

لم استطع النظر حتي لانني كنت ابكي بشده و وجهي محمر بكل تأكيد .

ثواني و كنت اشعر بسائل ما يتسرب علي فخذاي
الداخليان
.
.
يا الهي لقد تبولت علي نفسي من الخوف

عندما بدأ الحارس بجري خارجا من المنزل انا ارتعبت اكثر و ابدأت البكاء بشده اكثر. ثواني اخري و شعرت بشئ صغير يخترق رقبتي و اللعنه يبدوا انهم حقنوني بابرة منومه و كل شئ رأيته بعدها هو فقط الظلام.~

يتبع...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

My new daddyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن