الفصل الثالث||كوابيس
_____________
ميلڤين
-ما الذي حدث لكِ ؟
صرخ داميون في وجهي
- انظر، أنا آسفه حسنًا، لكنها…
-لا أريد أن أسمع ذلك.
يصرخ مرة أخرى، وأنا أرتجف، لاحظ داميون ارتجافي ويتقدم نحوي، لكنني تراجعت.
- لم تدافع عني يا داميون، همست
تنهد ووضع ذراعيه حولي
- أنا آسف كان ينبغي علي أن أفعل ذلك اعتذر.
لقد التصقت بصدره، فأنا لا أحب القتال أو المواجهة
-ماذا لو تجنبنا تناول العشاء ؟
قال مع بريق شقي في عينيه
ابتسمت وأومأت برأسي، أمسك داميون بذراعي، وسار بجانب عائلته، وتوجهنا إلى غرفته،
سأفعل أي شيء حتى لا أعود إلى طاولة العشاء.سحبني داميون إلى غرفته وهاجمني بقبلة عاطفية،
رفع فستاني فوق رأسي واستمر في تقبيلي
ثم مد يده إلى خزانة ملابسه .
وأخذ الواقي الذكرييفتح داميون العبوة ويضع الواقي الذكري على عضوه الذكري الصلب، ولا يترك عينيه أبدًا.
أراقبه باهتمام، أنا أحب هذا الرجل
عندما انتهى من وضع الواقي الذكري، انحنى لتقبيلي مرة أخرى، وراح يتجول بذراعيه فوق جسدي.
أئن بهدوء في فمه، وأشعر بجسدي يستجيب للمساته. إنه يعرف بالضبط .
كيف يجعلني أشعر بالسعادة، وأنا أثق به تماما
يضعني داميون على ظهري ويزيل ملابسي الداخلية بسرعة
- أريدك بشدة، ميلڤ، همس في أذني
- أن تفعل ذلك يا حبيبي
قلت وأنا أمتص شفته السفلية وأوجه ذكره الصلب إلى مهبلي
بدأ يحرك وركيه، ويضغط نفسه عليّ أستطيع أن أشعر به من خلال الواقي الذكري، إنه شعور لا يصدق.
لففت ساقي حوله، وسحبته أقرب إلي راغبة في الشعور به أكثر
يقطع القبلة، ويبتعد قليلاً لينظر في عيني.
أنت تقرأ
BROTHER'S FIANCÈE
Romanceاعتقَدت انَّني مُحصَّنةٌ مِنْ الْخَطَايَا حَتَّى قَابَلْت الْمُلَّاكِمْ سَابِقٌ جُيُون شَقِيقٍ خَطِيبي سَيِّدُ جُيُون مِنْ فَضْلِكَ.. دَامَيون مَوْجُودٌ فِي الْغُرْفَةِ الأُخْرَى "أَنَّا أَتَوَسَّل" لَيْسَ عَلَيْهِ أَنْ يَعْرِفَ "هَمَس جُيُون وَأ...