LOVE ME AGAIN:3

1 0 0
                                    

مليش انا في حوار التحديث بسرعه دا

كل خمس شهور بارت عشان متزهقوش وكدا هه

.
.
.

أحبكَ بطريقة عَميقة
وَ نسيت أن هاذا العُمق يُؤلِمُني
.
.
انبسطوا.
نبهوني بالأخطاء فضلا.

---

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

منذ أسبوع فقط هي قررت طلب الطلاق أسبوع ذاقت فيه العذاب وهي تتخيل رد فعله المحتمل

هل أتى بهدف معين أم هي مجرد صدفه؟

التفكير في الاحتمال الاول يشعرني بالتوتر

"هل كانت رحلتك مريحه سيد كيم؟"

انه سيد لعنه يا جيون صدقني انه لعنه

"نعم، شكراً"

لعبت لهجه دايغو خاصته على اعصابها
اخرس يا رجل

أرغمت نفسها لمواجهة نظراته
حسنا هي تعترف بأنه يبدو رائعاً

كان يرتدي بذله بـ لون عيناه بدت كأنها فُصلت له خصيصاً

كان يتمتع برشاقه ذكرتها بالفهد وقوه عضلاته وهو يراقب غزاله غير واعيه له و لما يضمره لها من سوء

هي الغزاله

كان ذا ملامح وسيمه وعينين كالقهوه الداكنه
وفم واعد بألف لذه ولذه

و تذكرت ڤايوليت شعورها وهما معا، دفئ ابتسامته، الرقه في عينيه كلما نظر لها

كل شيء يناقض مع سلوكه الان الذي يعكس قسوة واضحه
تجعل الدم يتجمد في عروق امرأته كما كان يقول

قال جيون وهو يقدمها له
"مساعدتي بارك ڤايوليت"

ابتسم تايهيونغ بسخريه وخيل إلى ڤايوليت كآبه في عيني تايهيونغ سرعان ما زالت

تتساءل عما اذا كان الضوء خدعها

أمال تايهيونغ رأسه قليلا يتأملها بغموض يكسو ملمحه الوسيم

تأمل قامتها الرشيقه و ملامحها الجميله بطريقه انوثيه مثيره

وشعرها البني المرفوع و عينيها العسليه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

LOVE ME AGAIN ||K.THحيث تعيش القصص. اكتشف الآن