jeongbin

19

رفع تشانغبين رأسه و كان ينضر إلى ايان بشتياق و بعشق و هوس توتر ايان من نضرات تشانغبين له و نضر ايان الى تشانغبين و تشانغبين انزل رأسه بسرعه نضر ايان الى وجه طفله النائم ببراءه اقترب ايان و قبله من خدوده ابتسم تشانغبين مدد ايان طفله بحضنه و مسح على شعر رين و بعد عدت دقائق تحرك رين استيقظ و بدء بل بكاء نضر تشانغبين له بسرعه و ايان نضر الى طفله لمس وجه و كان يبكي قال ايان

ايان : ما بك رين تبكي هل تريد شيء هل انت جائع

أخذ ايان حقيبته و فتحها و لم يجد رضاعة رين لانه نسي أن يجلبها و هو يخجل ان يرضع طفله منه امام الناس حسنا القطار ليس فيه احد فقط هو و شخص و من هاذا الشخص تشانغبين و بذات يخجل من تشانغبين ان يرضعه امامه و خصوصا تشانغبين ينضر له بين الحين والآخر قال ايان بنفسه

ايان بنفسه : يا لي غبائي لم اجلب رضاعت رين و هو لا يتوقف عن البكاء و ايضا تشانغبين ينضر لي حسنا سوف اهدء رين

نضر ايان الى طفله و بدء بهزه لكن رين لم يسكت لانه جائع و آخر شيء تنهد ايان و رين قرب وجه من صدره و اراد فتح قميصه تنهد ايان لان طفله جائع و لم يحتمل أن يراه يبكي و فتح سترته و حمالته لكن لم يخرج ثديه ادخل رأس رين في سترته و اعطاه ثديه لي رين من داخل قميصه قرب رين فمه و رضع ثديه بلطف مخرج صوت لطيف جدا و وضع يده على صدر ايان و توقف عن البكاء و بدء يرضعه عقد ايان حاجبيه عندما توقف رين عن رضع ثديه و نضر له و لازل فمه بثديه فتح ايان سترته و نضر الى رين الذي ينضر له و اكمل رضع ثديه لكن هاذه المره بقوه اقشعر جسد ايان و عرف ماذا به رين ادخل يده داخل قميصه و امسك ثديه و عصره لكن ليس بقوه عصره كي ينتج ثديه الحليب بشكل جيد و ينزل و ليس متقطع دلك ايان ثديه و رين توقف عن رضع ثديه بقوه و رضع بشكل طبيعي اخرج ايان يده و ابقى لي رين فتحه متوسطة الحجم للتنفس في سترته حمل ايان طفله بحضنه و اجلسه جيدا لكي يرضع بشكل جيد و على رأحته و اغمض عينيه اما تشانغبين سمع صوت بكاء رين رفع رأسه و نضر له و لي ايان و وجد ايان يفتح حقيبته و كان يريد إخراج شيء منها لكنه وجده تأه و لم يجد الشيء الذي اراده رفع ايان رأسه و نضر الى تشانغبين الذي أنزل رأسه وكأنه لا يريد من تشانغبين النضر له و بعد دقائق سمع تشانغبين صوت امتصاص لطيف جدا رفع رأسه و وجد ايان ينضر إلى طفل مدخل رأس رين في سترته و يرضعه عرف تشانغبين انه يرضع طفله و انه اراد قبل قليل إخراج الرضاعه لكنه لم يجديها لذلك لم يرده ان ينضر له لكن ليس هناك بل يد حيل ارضع طفله لانه كان جائع قال تشانغبين لطيف جدا على الصوت الذي أخرجه رين من فمه و لم يسمعه ايان كان مشغول ب ارضاع طفله نضر ايان الى تشانغبين و تشانغبين انزل انضاره و اخرج هاتفه و صنع نفسه انه يلعب ب هاتفه نضر الى ايان الذي اقشعر جسد و ملامحه بدت عليها لالم و ادخل يده داخل سترته كان تشانغبين يتسأل لماذا ادخل يده لكن عرف انه يعصر ثديه لكي يرضع طفله بشكل جيد و اخرج يده و اغمض عينيه و بعد ساعه كان تشانغبين ينضر إلى شكل ايان النائم بشتياق و الى رين الذي توقف عن الرضع و نام على ثدي ايان لكن لازال فمه بثدي ايان امال ايان و خرج صدره لكن لم يخرج ثديه و كان يريد النوم فتح ايان عينيه و احس ان رين توقف عن رضع ثديه عرف انه نام فتح سترته و وجد رين نائم على ثديه بلطف و يده على ثديه و صدره ابعد ايان رين ببطئ لكي لا يستيقظ اخرج رين صوت لطيف من فمه و امتص شفتيه بلطف و ايان نضر الى تشانغبين الذي ينضر إلى صدره و مركز به فزع ايان و ادخل ثديه بحمالته و اقفل سترته بسرعه و وضع رين على افخاذه و رأسه على يده و مسح فمه الملطخ بل حليب كان تشانغبين ينضر إلى شكل رين و هو نائم بلطف اتصل سونغمين مره آخر كي يطمأن عليه تحدث مع ايان و طمنه انه بخير هو و رين و لان طفله نائم ذهب سونغمين و اغلق الاتصال نام ايان بالغلط و بعد ساعتين وصلو و كان تشانغبين طوال الوقت ينضر إلى ايان و الى جسده و ايان يحس بنضراته الثاقبه نزل ايان و ورائه تشانغبين نزل من القطار ذهبو الى محطت الباص جلسو ينتضروه وصل الباص و كان مزدحم غير العاده دخل ايان و ورائه تشانغبين لم يجده أي مكان فارغ غير كرسيين مع بعض في الوسط توتر ايان و نضر في كل الباص على مكان فارغ لكنه لم يجد دخل و جلس من ناحية الزجاج و تشانغبين جلس بجانبه كان تشانغبين ينضر إلى ايان عن قريب و كان شكل اجمل من ذي قبل و الى جسده نضر من فوق و الى تحت و ايان كان منزلا رأسه و احس بنظرات تشانغبين الثاقبه له توتر و رفع رأسه و نضر الى الشارع من الزجاج كان تشانغبين ينضر إلى رين مسح على شعره من دون علم ايان نضر ايان الى طفله النائم بنعاس نام ايان و سقط رأسه على كتف تشانغبين من دون أن يدري نام و تشانغبين انصدم و نضر له رفع يده و مسح على شعر صغيره الطويل الأشقر ارخى ايان رأسه على كتف تشانغبين و جسده على جسد تشانغبين براحه وصلو و تشانغبين ايقض ايان و قال