"في تلك الليلة المظلمة، وبينما كانت السماء تتشح بالسواد، وقعت على عقد زواج لم أختره. كان صوت دقات قلبي يتردد في أذني، متسائلاً: هل يمكن لشرارة الكراهية أن تتحول إلى لهب الحب؟ في عالم من الأسرار ، سأكتشف الحقيقة وأواجه القدر الذي لم أختَره."
تذكير : خرجت الفتاتان ليصدمهم مجيئ احدهم لزيارتهم ... انه مين يونغي ،كم كان مثير،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتركض ايفا له و هي تصيح _ ايفا : اخييييي ... _ يونغي : هاي هاي مابكي .. الم تكوني معي فالبيت _ ايفا ( بسخرية ) : تصرف كأخ و لو لمرة واحدة تركها يونغي ليذهب نحو سومي و يقبلها من رأسها _ يونغي : اهلا حبيبتي كيف حالكي ؟ _ سومي ( بخجل ) : بخير لتقاطعهم ايفا بنضرات اشمأزاز _ ايفا : اااا... انا ذاهبة للبيت لانني لا استطيع تحمل هذه الرومنسية _ سومي (و هي تضحك ) : كفاكي سخرية ضحكو جميعا ثم ودعتهم ايفا _سومي : كم اشتقت لك _ يونغي : انا ايضا ( و هو يحضنها ) _ يونغي : ما رأيكي ان نذهب لمطعم _ سومي : فكرة رائعة
++++++++++++++++++++++++++++++++
" عند السيد كيم يونغ "
_ السيد يونغ ( في نفسه ) : اضن ان الوقت حان لتنفيذ خطتي ... اخذ الهاتف واتصل على " السيدة جيان "
++++++++++++++++++++++++++++++++
" عند السيدة بارك جيان "
اخذت هاتفها لترى من المتصل .. وكانت صدمتها عند معرفة انه السيد يونغ بدأت ترتجف خوفا ثم اجابت _ السيدة جيان : مر ر حبا ... _ السيد يونغ : اهلا .. اريدكي في مكتبي صباح غد _ السيدة جيان : و لكن لما ؟ _ السيد يونغ : تعالي وسأخبركي و لكن لا تقولي لسومي _السيدة جيان : ح حسنا .. و اغلق الخط...
بعد عدة دقائق عادت سومي للمنزل . غيرت ملابسها و نامت
++++++++++++++++++++++++++++++++ "عند تاي " عاد للمنزل في وقت متأخر و هو شديد الارهاق فصعد غرفته ، غير الملابس و نام من التعب ...
++++++++++++++++++++++++++++++++ صباح اليوم التالي استيقض بطلينا و قاما بروتينهم و انطلقو .. وذهبت السيدة جيان للموعد _السيد يونغ : تفضلي يا سيدة _السيدة جيان : شكرا _السيد يونغ : تعلمين اننا لم نلتقي منذ وفات اخي _السيدة جيان ( في نفسها ) : تقصد منذ ان قتلت اخاك... _السيد يونغ : و مع هذا انا قررت فعل شيئ قد يصدمكم لاكنني مصر ... _ السيدة جيان : و ما هو _السيد يونغ : سوف ...
