كانت اميلى ذات الثالثة عشر سنه تجرى و تهرب من الملجأ التى عاشت طوال حياتها به
كانت تعامل اسوء معامله تعامل معاملت الخددمات تضرب و تهان و تشحت احيانا
لذالك هربت من ذالك العذاب و وصلت الى مكان فى وسط الغابه
emily P.O.V
كنت اجرى وسط الغابه و المكان مظلم للغايه لا اعرف الى اين اذهب و اين سأعيش لكن جحيم الشوارع افضل من جنة الملجأ
كنت اجرى و اجرى الى ان سمعت صوت صراخ بين الاشجار خفت كالجحيم و لكن تشجعت و ذهبت اتجاه الصوت و ليتنى لم اذهب
وجدت فتاه ملقاه على الارض و فوقها مصاص دماء عضها فى رقبتها و مص دمائها الى ان اصبح لون بشرتها مائل للازرق و عينها اغلقت تلقائيا
شهقت من هول هذا المنظر و لكن يال غبائى شهقت بصوت عالا جدا جعله يلتفت الى
بدأ يقترب منى و انا ابتعد الى ان تعثرت بشئ ما و وقعت على الارض و هو وقف امامى تماما طبعا دموعى لم تتوقف عن النزول بينما انظر له ان وجهه ليس واضحا بسبب الظلام
"ارجوك لا تؤذينى"توسلته و دموعى لا تتوقف عن النزول
نظر الى نظره غريبه ثم اختفى فى لمح البصر
جلست و ضممت ركبتاى الى صدرى يا ليتنى لم اهرب من الملجأ يا لينتى لم اذهب بأتجاه الصوت
جلست هكذا لفتره ثم استجمعت قواى و قمت من مكانى و اكملت مشى
ظللت امشى لفتره و التفت حولى كل ثانيه خوفا من ان ارى مصاص دماء اخر او ارى حيوان مفترس يحاول قتلى
وصلت الى منزل يبدو مهجورا و مخيف
ذهبت اتجاهه و وجدت الباب مفتوح دخلت و ظللت اتجول فى المكان
فى الدور السفلى كان يوجد مكان مثل غرفت المعيشه كان الاثاث قديم الطراز لكنه كان مرتبا بطريقه رائعه و به مطبخ قديم الطراز ايضا
ذهبت الى الطابق العلوى و كان به ممر كبير به الكثير من الغرف معظمها مغلق و لكن الباقين كانو مجرد غرف نوم و كل واحده منهم بها حمام مع الطراز القديم
ذهبت الى الطابق الاخير لم يكن به الا باب واحد فقط و لكنه كان مخيف كان معدنى و به الكثير من الخدوش كأن احدهم قام بأفتراسه باظافره
خفت قليلا و لكنى فى النهايه فتحته
شهقت بقوه مما رأيته
الكثير و الكثير من جثث الفتيات و كان كلهم يرتدوا ملابس عاريه جدا و الكثير من الحشرات حولهم
كان منظرهم بشع بشكل لا يوصف
و لكن ما لفت نظرى هو ان كل واحده منهم تملك نقرتين من الدماء فى رقبتها و هذا ما كنت خائفه منه هذا البيت بيت مصاص دماء
جريت بسرعه من الغرفه و نزلت الى الدور الثانى لكن قبل ان اكمل نزولى هناك من سحبنى من شعرى بقوه و سبتنى فى الحائط حيث اكون موازيه لوجهه
كان وجهه كله دماء و عينيه لونها احمر داكن
"ماذا تفعلى هنا؟!" قالها بخشونه
و لكن لا رد منى ظللت ابكى فقط
و لكن ما لم اتوقعه هو ان يصفعنى صفعه قويه كفايه لاقع ارضا
"سأسل مره اخره,ماذا.تفعلى.هنا؟!"قالها بطريه مخيفه
و لكن لا رد منى
صفعنى مره اخره و امسك بشعرى و سبتنى فى الحائط خفت جدا من ان يقتلنى مثلما فعل مع الفتيات
"ارجوك لا تفعل بى مثلما فعلت مع الفتيات فى القبو العلوى"توسلته و انا ابكى بقوه
نظر لى فى صدمه و عيناه ازدادت احمرارا
"كيف تجرؤين"قالها بصراخ و صفعنى صفعه اقوى من التى قبلها
و امسك مره اخره بشعرى و كنت اشعر انه سيتقتع
"كيف تجرؤين و تدخلى الى هناك يا لعينه"
من ثم ضرب رأسى فى الحائط بقوه و قال
"انا لعنتك الابديه"
بعدها لم اشعر بشئ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هاى
دى اول ستورى ليا اتمنى تعجبكوا انشاء الله
لو فى تفاعل هنزل بكره
انشاء الله
أنت تقرأ
A Drop of blood
Vampireظل يصفعها صفعه تلو الاخرى تلو الاخرى و يضربها و هى ملاك لا تفقه شئ هى فتاه لم تتجاوز العشرين من العمر...حتى صضمها بالحائط و الدماء تخرج من كل مكان من وجهها و قال . . . . "انا لعنتك الابديه" هو شيطان لا الاسوء..هو يسمى لعنت الملائكه نعم يا ساده هو م...