جَـذبنـي رهَـفـك

أعـَلان / تثـبيت

# جـذبنـي رهَـفك

بقلـمي : الَ أسَـر

مُنذ البداية ... تجّبر الونينَ
حبال تلتفَ حّـول الرقبـة
أوهامَ تلاحُقك .. لا حـيث الونَين
تعالت الأنفاس اللاهَبـة لتسَمعها البـشر . صِّـرخت بـ قوة من دون وجـع حـين أستادريتَ حـولك أبتسمَت لا حـين سوف تدركَني
نعـم ، فـِي هذه اللحظة يبدهَ وجعـِي
قـوة ، أذىٰ ، تفاوتَ دمـاراتَ
ضحوكَ البـشر غّش تلاعَب مـَن جميع جهـات الأمـن
عذرًا .. لا يمگنني كتابة جميعَ الگلمات لگـن هّـل سوف يريني قواهَ ..

شفاههَ ملثمهَ ، أوشامَ غيـر مفهومهَ
دماراتهَ المتسّخة بالـدم
التلاعـب فـِي حياتهَ مَباح ، جـرم يقبض الفتياتَ ، قوانيـنهَ صعـبة !
تضغطَ السُم عليـه لگي يحُبها . تنـادي حـتى يقابـلهّا ويأتـي لهَا لگي يعانقهَا ، تفـرح گثير حـين تنظـر أليهَ
أنفاسّه تلاوحَ وجهَ . يضـع المشـروب فـِي ألگاس حيـث يراهَ
مـاء . يتلاعبَ بمشاعُـرها حـتى تعشقهَ
حـين يدخـل السجـيل يهـرب الجميـع
إلتقوا فـي وسـّط الظروف
أحبّها بـل أعشقهَا . بدأت تهرب منهَ
حـتى لا يتلاوحَها السـحر . رگضت مسرعـة للبـيت
أنفاس وشهيـق متقطعَ . نزيـف
صـوت سيارات مسرعـة . ضربـات رصاصَ . حـين أمسگت رأسي أدرگت أنني دخلـت بجحـيم

الَ رهَـاف

____________________

فتحـت باب البيت وأنا أشهكَ من التعب كوه أجر نفس

- گلبي يدك سريع بسرعة رهيييبه. خايفه خاف يخلولي سحـر
گله بسبب أهلهَ .
طـلعت من البيت سـريع بدون محد يدري سَديت البابَ على گيف وطلعت أركض أريد اوصل للبيت وحسيت الطريق طويل صَار . بقيت أمشي لحد ما لمحت بنيه

- لچ الله جابج ألي أخذيني لبيتنـا
بقينا نمشـي لحد ما شفنـا سيارة تمشي سـريع نـزل من السيارة شخـص طـويل وسلاحهَ على أحزامهَ
دفع البنيهَ وجـرني يمه

- صـياحَه زرف أذاني جرني من شعـري وطاح شالـي . بقت الناسَ تباوع علينا و مصدومهَ . راد يصعدنيَ وبقيت معاندهَ ضربته على الرئيسي وضليت أركض

- عيوني حُمر صارنَ وصوتـي راح بسبب الصريـخ بقيت اتنفس على گـيف بسبب وجع گلبي . بقـت دگاته تخف وعلى گيف تصـير وصلت للبـيت وشفت أمي أول ما شافتني بقت تصيحَ

لك انتو عائلة مغانيث عاراتَ شلون تسوون سـحر لبنتنهَ

- لا تأخذنا بصوتكَ العالي وبعدين بنتك شردت من البيت شسويلهااا