'تعري من رداء خجلك بشأن علاقتنا آيلين ، لسنا أول فتى ومربيته يقعون في الحب ! '
'اشعر بالتقزز من نفسي عندما أمسك بي اناظر جسدك بافتتان وأحاول تذكير نفسي بأنك كنت طفلي يومًا
ولكن كل ما يأتي في ذهني هو صورتك تتفنن في تقبيل شفتاي !'
All rights are rese...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Enjoy reading ♡
◇___◇___◇___◇
السنة الرابعة والعشرون بعد الألفية الثانية الآن نحن في حاضرنا
طرقت بحذائها الأسود أرضية المطار رسميًا هي على الأراضي الكورية أخيرًا
تريد أن تنزل على الأرضية لتقبلها من فرط شوقها لبلادها عندما رحلت لأول مرة من تلك البلاد لم تتوقع أن يحدث بها ذرة مما حدث
خلعت نظاراتها تملأ رئتيه بالهواء " كوريا ، إلهي حتى هواءها لطيف كنت اتنفس نيكوتين في إسبانيا تقريبًا "
كانت خصلات شعرها مرفوعة لأعلى مازال طويل كما كان وتقريبًا هذا الشئ الوحيد الذي لم يصل اليه أية تغييرات
عدا ذلك هي ترتدي قميص أسود يصل لمنتصف فخذيها ويحيط بخصرها حزام أسود عريض كما تسلل على كتفيها حزامين مثله أيضًا حذاء اسود بكعب عالي يصل لأعلى ركبتها بقليل ظلال عيون أسود وقرط على شفتيها
قهقت بقلة حيلة ، تتذكر أنها كانت ترتدي تنورة بيضاء وكنزة سماوية عندما رحلت عن هنا
أخذت حقائبها تجرهم خارج المطار حتى توقفت على الرصيف تشير لسيارة اجرة بالتوقف
استقلت السيارة تعطيه العنوان
بعد وقت لم تحسبه كانت السيارة متوقفة عند المنزل الخاص بعائلتها
لم تخبر أي أحد بأنها قادمة لذلك ليس هناك أحد لإستقبالها
فتحت الباب بالمفتاح الخاص بها دلفت للداخل ولا يوجد أي دليل على وجود أحد في المنزل
جرت حقائبها للأعلى ما إن وصلت لغرفتها حتى فتحت الباب وقابلها الظلام
دلفت للداخل وأشعلت الأنوار غرفتها كما هي ، لم تمس حتى
كانت نظيفة وكأن أحد يجلس بها الملاءات نظيفة ، الغرفة مرتبة بالكامل
