🤍🤍🤍🤍
• لأكن صريحة معكم عن نفسي لا أحب
المقدمات ... بكل أنوعها ... لهذا بكل بساطة سأتخطها ...🤍
🤍🤍🤍🤍
إن الحياة أعطتني أهم شيء فيها ألا وهو
"دفئ العائلة "
رغم أنني أحزن وأبكي احياناً إلا أنني ممنون لها
فهي منحتني حياة يتمناها الكل لايسعني سوى قول
" إن حياتي مثالية "
انا "Orla Donnelly...أورلا دونيلي " أبلغ من العمر 20 عاما .
أعيش مع أمي في إيرلندا التي تشتهر بالمناظر الطبيعية الخضراء ... و السواحل الجميلة ... والمنحدرات الشهيرة مثل منحدرات مهير وأيضا تشتهر بالموسيقى التقليدية الايرلندية والاحتفالات الشعبية مثل عيد القديس باتريك .
دعونا لاتنسى مدينة دبلن بتاريخها العريق ... وكورك بجمالها التقليدي .
للمعلومة ،
أنا يتيمة الاب . لقد أخذت كنيتي عن أمي لأسباب غامضة رفضة قولها لي أمي .
أمي دائما ماكانت تقول ان ابي رجل وسيم قد ورثة عنه عيناه الخضراء و ذكائه الحاد و برودة أعصابه لو كان أبي معي لكان الامر جميل ... لكن للأسف الحياة غير عادلة احياناً ... رغم أنها أعطتني حياة
مثالية ... عائلة جميلة ... لدي ام حنونة يتمناها الجميع ... وجد لطيف لايبخل عني ... ولا ننسى خالي وزوجته و إبنته سيرشا التي هي من أعز أصدقائي .
انا فتاة طموحة بشكل لا يوصف ... فقد أحصل على كل ما أريده بدون أي مساعدة ... فقط بعض التشجيع من عائلتي .
أرغب في الدراسة في إيطاليا حاليا . لكن كل ما أفتح الموضوع لدى عائلتي يرفضون رفضا قاطعاً
خاصة أمي .
رغم انهم لم يرفضوا لي أي طلب منذ الصغر إلا أنهم رفضوا ذلك ، بحيث أخبروني بالذهاب الى دراسة في أي بلد عدى إيطاليا .
لا أعلم لماذا و لا أريد أن أعلم ولكن حقا أريد الدراسة هناك فهي تشتهر بدراسة الهندسة المعمارية .
هاذا صحيح أطمح بأن أكون مهندسة معمارية في المستقبل ... هذا ليس حلم ... لا الحلم
لا يتحقق ... بل إنه هدف و علي تحقيقه .. فأنا أطمح بذلك ... سبق وأخبرتكم أنني حين أريد شيء أحصل عليه مهما گلف الثمن بدون أي مساعدة .
هذه أنا " Orla Donnelly "
وهذه هي حياتي المثالية ولكن لا أحد يعلم ماذا تخبأ له الحياة ..🤍
أنت تقرأ
Another kind of love | نوع آخر من الحب
Mystery / Thriller_هل سمعتم من قبل عن أن للحب انواع اجل إن للحب أنواع و درجات ، ومن حظي جربة حب له نوع آخر تماما عن الذي نعرفه ... حب ليس له قيود ... ليس له حدود ... ليس له جوانب ...حتى ليس له عنوان . _لقد طرق بابي فجأة دون سابق إنذار ... لقد تورطة في شيء له عواااقب...
