اذكر الله يارب ارزقني ١٠٠ بالتحصيلي
لا اعلم مايجول بداخلي الان بفكري بصراع وبكل حياتي اخاف المستقبل ولكن أود ان ارى المستقبل الان أتمنى الأيام تطوي بعضها لبعض كي أرى المستقبل أتمنى ان ينتهي اليوم وياتي غد وياتي غد وأتمني ان يأتي غد وهكذا لا يوجد شي مميز كل ماريده ان ينتهي اليوم ولكن الى أين لا اعلم هو شي داخلي يجعلني اشعر هكذا احسب الساعات على انتهاء اليوم يراودني شعور انني ساندم على عدم امتلاكي لساعات اليوم ولكن شي خارج سيطرتي يجعلني أتمنى الساعات تمر كلمح البصر
شعور أخرى مؤذي انني لا احب ان اجلس مع عائلتي في تلك النقطه انا لا الوم نفسي ولكن حتى الحديث معهم أكرهه أتمنى ان لو لم استيقظ من النوم كي لا اراهم ولا اتحدث معهم حتى اختي كرهتها عندما نفتح حديث للكلام اجد داخلي يتحدث ويقول سارعي بإغلاق الحديث فهي لا تستاهل ان تتكلمي معها فأ اجد نفسي افعل ذلك حتى أصبحت الان لا اخاطب احد من العائلة الا بكلمات قليله والجميل الذي أتمنى ان يستمر هو انني اعكس نظام نومي عن نظامهم فهي نقطة تعتبر لصالحي ،
هناك شعور اشتياق ولكن لماذا هل لطفولة المخدشه او لسن مراهقتي الذي انا فيه الان ولم اشعر به بل اشتياقي الى ايام كنت ذو ست سنوات لا علم عن مشاكل اهلي ذل امي لنفسها تمرد أب عصيان اخي تعب اختي الكبري وحقيقية اختي التي حاولة أصالحها ولكنها لا تؤد ذلك حتى عند نصحي لها اجد دموعي ع وشك السقوط لانني لم اعتقد ان تلك الأفعال تخرج من احب انسانه لقلبي نصحتها لمرات عدة وهذا واجبي امام الله لا اعرف ماهي الضيقه ولا اعلم ماهي نظرة الشفقه التي من الناس لنا لِأخبركم عن ايام اكرها لدرجة أدعو الله ان يقبض روحي الأ وهي ايام الزكاة اجد الناس تأتي بالزكاة لنا وقتها اكره والديني على ماوضعونا به اكرهم لماذا جعلتونا اذله هكذا لماذا وربي خلقنا كرام ولكن يعود لي رشدي واعلم ان الفقر اختبار من الله ويجب علي ان اصبر ولا أجزع ولكن شي يفوق نفسي وإرادتي
عندما انظر لأبي اتذكر بانه يكرهني ثّم يأخذني التفكير لماذا ابي خلف ابناء كثيرة وهو ليس لدية القدرة المادية نعيش بشقه صغيره جدًا ويوجد لدية حلال يفضلهم علينا تفضيل لدرجة اشك انها هي ابناءه يدفع لهم جميع ما لديه اما نحن حتى وان دفع ريال واحد يصبح يسب ويدعي علينا دعوات تجعل شعر الجسم يقف لسانه متبرى منه فانه يقل اقوال أمام اطفال اقول فضيعه جدًا غالبًا ماتكون لامي او لنا ولكنه اصبح يقذف بالشرف حتى انني انظر لامي لماذا تسكت وهو يقذف شرفها لماذا ارخصت نفسها حتى هذه الدرجة اصبح قذفها شي يومي لديه اما نحن انا واخواتي يقذفنا ولكن بالنهاية نحن بناته ولكن هي امي وابي يقول كلمات تغضب الله وامي ترد عليه وتبدا مشاجرة لا تنتهي تتعبنا نحن اما هم فا يعودو لبعض اليوم التالي نرى امي تضحك مع ابي وكأن شي لم يكن حتى انني عندما اراهم اقول لنفسي ماحدث امس ماكان الا حلم لان عقلي لا يصدق رخص امي لنفسها سؤالي لامي كيف لكي ان تعيشي مع زوج لكي وهو كل يوم يطلق بك وتعودي له لاصدمكم تعلم ان جلوسها عنده حرام وتقل ذلك بلسانها ونرد عليها صح جلوسك عنده حرام لانه قد طلق للمرة السبعين ولكن بعد انتهى مشكلتهم تعود له امي وهم ع علم انها محرمة عليه يفعلون الحرام أمامنا ويريدون ان نكن صالحين
امي تعلم ان تارك الصلاة كافر ولا يجوز زواجهم وهي علمت ان ابي لا يصلي من قبل ١٨ عام ويقذف شرفها واهلها وكل شي له صلة بأمي يتمنى ان تموت ولكنها ارخصت نفسها وعاشت مع رجل زواجها منه باطل وأيضاً ابي انسان وصل حده من الكفر حتى اصبح يسب الله ( ربي اغفر له ) نعم م قلته صح هي التي سمعتها منه كانت مرتين مره كان دافع مبلغ بالمنزل فأصبح يدعي علينا وقالو له انهم أبناءك رزق من الله فقال جمله يسب الله بها لا أستطيع كتابتها ف رؤيتي قد تغبشت ماذا فعلت بنفسك يأبي اما المره الثاني كنا بطريق سفر وتهاوش مع والدتي كم في كل طريق ولكن المره ذي دعواته علينا بأبشع الدعوات ساقول لكم منهم وهي انه يدعي علينا بالسرطان هي واحده من بين الدعوات المؤلمة لله درك من اب تتمنى لنا الموت وتنجبنايارب ارزقني طب وجراحة