★𝓙𝓾𝓭𝓮 𝓑𝓮𝓵𝓵𝓲𝓷𝓰𝓱𝓪𝓶★ أَجْمَلَ صُدْفَه⁦♡

𝐂𝐡𝐚𝐩𝐭𝐞𝐫 𝟏𝟐 {بداية جديدة}

اشرقت الشمس و أنارت المدينة بما فيها من
منازل و سيارات و حدائق يتخللها الفراشات
استيقظت الطيور و استيقظ جميع البشر على
صوتها العذب الجميل، بينما هؤلاء الاثنين لا
يزالون نائمون فى الجبل، كانت نائمه على
ذراعه و تخبئ عيونها فى صدرة من الشمس بينما هو كان ينام متسطحاً على ظهره بينما يضع ذراعه الأخري فوق عينه متفادياً أشعة الشمس المزعجه، كانوا جميلين جداً، استيقظت الجميلة و الفاتنه التي تدعي جوليا على صوت الطيور و أشعة الشمس، نظرت إلى المستلقي بجانبها جود الذي كان هناك فوق انفه فراشه زرقاء جميلة، كان جميل للغايه، بينما كانت تنظر له و تتأمل جماله طارت الفراشه في الهواء لشعورها بتحركات جود المفاجئة أثناء نومه، كان ينام على ظهره و بحركة مفاجئة منه التف إلى ناحية جوليا و نام على جنبه و قام بسحبها إليه أكثر بيده الاخري، أنفها صار على رقبته مباشرة لطالما أحبت رائحة بشرته بدون عطر رائحته فحسب، أغمضت عينيها مستمتعه برائحة رقبته المثيرة بينما كانت تطبع قبلة على رقبته بهدوء و بإستمتاع.

"Julia's thinking"

"احبها، بشرته الناعمه و رائحته المثيرة احبها كثيراً"

تحرك قليلاً بسبب قبلاتي على رقبته، فتح عينيه بهدوء، و عندما فتح عينيه نمت سريعاً على ذراعه و كأني لم تفعل شئ، شعرت بيده التي كانت تبعد شعري عن وجهي ببطئ، سمعته يردف بنبرة غير مسموعه فقط سمعتها
لقربي منه...

" اعلم انك مستيقظة "

فتحت عيني ببطئ مع وجنتاي المحمرات بخجل، ابتسم لي و اللعنه ابتسامته تجعلني ثمله أكثر من الكحول، اقترب من جبيني و اعطاني قبله دافئة عليه، اعطاني الشعور بالأمان والهدوء بينما كنت خائفه حقاً من شعور بداخلي لا اعلم ما هو.

"Julia's thinking end"

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عند جوب و ساندرا في الحديقه...

كانوا يجلسون في الحديقه لم يغفون ابداً منذ البارحه كانوا يتحدثون ويلعبون و يضحكون حقاً استمتعوا معاً للغايه، بينما كانوا يجلسون بدون أحذيتهم على عشب الحديقه و أحذيتهم بجانبهم اتي الكثير من الناس بسبب جوب ليلتقطوا صور معه، بينما كان يلتقط الصور مع الجميع فجأة ظهرت فتاه بيضاءشعرها اسود عيونها عسليات و هي تركض بإتجاه جوب و قامت بعناقه بشكل مفاجئ و بدأت بتقبيله على وجنتيه بطريقة مقززة، هذا اثار غضب ساندرا حقاً لدرجة أنها أمسكت شعر الفتاة وقامت بسحبها بكل قوتها، حتي رأت الفتاه تسقط أمامها على الأرض و هي تمسك فروة رأسها صاحت بها ساندرا...