هي فكرة لمشروع كبير ... مشروع لمعالجة سلبيات المجتمع... في الوقت الذي تنتشر به الايجابيات بقلة يقابلها انتشار سريع و رهيب للسلبيات على الطرف الآخر !
إلى كل من يسعى للتغيير
على المستوى الشخصي
أو المجتمعي هديتنا .. إليكم
شكم واحد منه خجل وهو كاعد بقره كتاب بمكان عام و مستشفى ، دائرة حكومية ، الخ .. )
واستحه من نظرات الناس عبالك شايفين فضائي جاي من مجره اندروميدا ....
لكن أحد المؤلفين اله رأي بهالشي بگول باحد مقالاته : أنا لست ممن يضم الكتاب ويخباه لان لدي فلسفة مفادها هي بتعويد المحيطين بنا على وجود من يقرأ حتى يصبح الأمر شائعاً.
تشجع وافره بكل مكان وزمان وثق أن المعلومات الى نكتسبها من القراءة إن لم تقدنا بشكل مباشر ، فإنها تساعدنا على ربط الأمور ببعضها البعض وفهم الكون والحياة بشكل أفضل وأوسع منو شايفه يقره دوم ويحب يتعلم ؟
من تشوفه گوله شفتك سمير ...
(الكتاب هو الصاحب الذي لاتمل صحبته ، فهو لا يعاتبك ولا يزعجك ، ان شئت
نظرت فيه فوجدت فيه الخير الكثير ، وإن شئت وضعته وما كان لك معاتبا حتى ترجع اليه)
______________________________________
ها ابن فلانة ..؟! 🟥🟥🟥⬜
نعم إنها من اللحظات المحرجة التي مررت بها في أحد ايام الاعدادية .. عندما سقطت هويتي
بيد احد الاصحاب ونظر إلى اسم أمي ؟!
وناداني حينها وأمام الملأها ابن فلانة ؟! فضحك الجميع في وقتها ....
تكرر نفس الموقف في الجامعة ولكنى استبقتهم لأصحابي بالإجابة
وقلت لهم اسم امي ( إيمان ) شنو المشكلة اكو واحد يستحي من اسم امه وقابل أني أحسن من أهل البيت يتفاخرون من الناس تصيحهم يا ابناء فاطمة!!
عندها سكت الجميع وكان على رؤوسهم الطير .
(مهما تمشي مستقيما ، ستجد من ينتقد ظلك المائل فلا تدير بال ابد)
______________________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
