بِـدَايـةُ كـُلِ شَـيء────────
مُنذُ زَمن بَعيدٍ ظَهرتْ أُسطُورَة عَنْ فَتَاة صَغِيرَة تُشْبِهُ القِطط فِي مَظْهَرِهَا كَانتْ فَاتِنةَ الجَمَالِ حَتي أَن أَحداً لَم يَرَي فِي جَمالِهَا شَبِيه لَكن رُغمَ ذَلِكَ أرغِمَتْ عَلَي العَيِشِ وَحِيدَة فِي النِهَايَةِ بِسَبِبَ خَوفِ البَشرِ مِنهَا ، لِعدَةِ سَنَوَاتً كَانتْ تَهْرُبُ مِن البَشر حَتى إلتَقتْ بِمُزَارِعٍ اعتَنَي بِهَا فِي مَنزِلِه عِندمَا أُصِيبتْ جَراءَ مُحَاوَلات بَعضِ الصيَادِيينَ اخْذَها. كَانت هِذه هِي أَولَ مَرةٍ يُحْسِنُ فِيهَا بَشَرِي لَهَا وَيُسَاعِدُهَا، مَكَثتْ الفَتَاةُ فِي مَنزِلِهِ لِفَتْرَة طَوِيلَة رَأتْ فِيهَا لُطْفاً مِنْ ذَلِكَ المُزِارِعِ جَعلَهَا تَتَعلق بِه حَتي صَارتْ تَلتصِقُ بِه أَينَمَا ذَهبْ وَتُناديهِ بِوَالِدي وَهُو أَيضاً أَحبَها كَثيرَاً وَاعتبَرها ابنَة لَهُ لَكن اهلَ القَريَةِ اكِتَشَفوا وُجُودَها معهُ وَقَامُوا بِاقتِحَامِ المنزِل وَقتلَ المُزارع أمام عَينِها لِتَفقِدَ عَالمهَا بِذَاكَ اليَومِ ثُم اقتَادُوهَا لسجنٍ وَتمَ اعدَامُهَا بَعدَهَا بِيِومٍ وَاحِد وَيقولُ البَعضُ أن رُوحَها ما تَزَالُ تَجُولُ ضَائعة علَي مرِ السنِين تَبحث علَي أملِ أَن تَلتقي بِوالدهَا يوماً
────────
^ تم الرجوع برواية جديدة لتشان أخيراً 😭
حابه اقولكوا إن الرواية هي الڤيف عندي وهتفضل الڤيف لأني حابه فكرتها وفكرت أني اخلي تشان أب ( أمنية حياتي اشوفه في المستقبل مع أطفاله) فاتمني
تعجبكم وارجوكوا ادعموا الرواية وقوليلي رأيكم في الانترو وايه تخمينكم للاحداث مبدئياً
بس كده بحبكم وانتظروا اول شابتر
هينزل علطول بعد ده بحبكوا🫂❤
أنت تقرأ
𝐀 𝐏𝐀𝐑𝐓 𝐎𝐅 𝐌𝐄〡جُـزء منِي
Fanfiction" ابقي بجانبي دائما روز " " لن اترك بابا مهما حدث أعدك" " لن تخلفيه ابداً ؟ " أومئت برأسها لتشابك اصبعها الاصغر بخاصته بينما رسمت ملامح جادة علي وجهها بدت لطيفة في نظره " أبداً " _ بَانج تشَانْ _ بَانج رُوزْ