ها أنا اليـوم أقاتل في ساحة المعركة وحيدًا أنا الجيشُ لنفسي وأنا السيف ذاته أنا الذي أخذت الحياة قلبي لتردّ إليَ عقلي فلن يعيش ابن العاطفة طويلاّ الـيوم سأقوم بـسرد قصتي ألتـي أطفت قلـبي ها أنا اليـوم أعيـش بسلام بـعد تلك الحـرب الكبيره الـتي كُنت فيها الـجندي والمـدافع والقأئد الـيوم سأكتب قصـتي لكي تشهدؤ معي كـم أنا قـويه وشُجاعه أخيراً عُـدت من حـرب الماضي مُنتـصره ألـيوم وفي هذه الحظه سـوف أبدي بتلوين حيـاتي واجعلها تبتهج بـالون الـزهري من بـعد عنا طـويل
بـعد مرور سـنوات اليـوم أقف أمام قاتل قلبي لَقتل لهُ قلبـه الـذي عدته الـى الحياة بنفسي
««««««««««««»»»»»»»»»»»»»»»»
وفـي أحد الاماكن يـوجد هنالك فـتاة ترتدي الوأن ألاسـود كـ سواد أليل المعتم تتجه الـى المكان الذي يوجد فيه مـن قـتلها فـي السـنوات الماضيه وهـي تحمل بيدها الـسلاح لتقوم بـقتله
::- متأكد أنتَ بهذا المكان لـيش المكان أظلم
اردف أحد الموجودين ::- متـاكد والله المعلومات أجتنا اليـوم يتواجد هنا
اردف الشخص الثاني::- مـن وين أخذت المعلومات ومن نطاهن الك بضبط أحس أكو شي
وقفت قاله::- أنا هم أحس أكو شيء الموضوع مايطمـن نهائيًا خلي نـرجع بـسرعه
اردفت أحد الفتيات::- شـلون نرجع بهاي السهوله بـعد هذا التعب كله صدك تحجين أنتِ
::- كلت أحس أكو شي خلي نرجع أعتقد هذا فـخ النا شباب
قبـل أن تُكمل حديـثها بدأت أصوات أطـلاق الرصاص يتعالى فـي المكان من كل جانب أمرت تلك الفتـاة بالختباء خلف الجدران ليستعدو ألى المعركه ألتي ستحدث
تتكلم في أنفاس لاهثه::- شحجيت أنا مو كلت خلي نرررررجع فخ هذا فـخ
::- أنتَ شلون ناخذ معلومات ممتأكد منهاااا فهمنييي لشوكتتت تضـل مُهمل بسبب أهمالك ممكن اليوم نفقد حياتنا
::- خلصصصص مـو وقتتت عركه هسه بـعدين نتحاسب على كلشي شباب أمشـو نتقدم
لكل وقف بعد سماعه هذه الجُمله سار الجمـيع متجهين لمواجه العـدو لـكن أستوقفهم كلام تلك الفتاة وهـي تقول
::- شباب جاهزين محظرين كلشي عدكم عتاد يكفي لو لا شباب مانريد أي غلط أي غلـط ماكو فهمتو؟؟ أي شخص يـلزمو مستحيل يعترف بكلمه أو أي حرف يخصنا أو يخص شغلنا صم بكم تحملو كلـشي ولا تحجون بأي حـرف والباقي تعرفو ماكو لزوم أحجي صح شباب؟
الجميع ردفو::- صـح
يـلا شباب خلي نتوكل
عنـدما سار الجميع الى داخل هـذا المبنى بدأت تتعالى أصوات الـرصاص كنها موسيقيه صاخبه بدأت المواجه بينهم كُل شخص يفكر بأمر يجعله يخرج حيًا من هنا ألا تلك الفتاة كانت تُفكر كيف تـصل الى ذالك الرجل أخذت تلك الفتاة تتقدم تاركه خلفها رفاقها ليتممو المهمه عنها وهي يغمرها الحماس والمُتعه لمقابلته واخيراً وصـلت المكان الذي يـتواجد فيه بتسمت بتلعب وقامت بطرق للباب تقدمت للدخول بـعد أن سمعت سمح لها بدخـول دهـش الشخص بدخولها اردف::- أطلعي برررررا
