في الحقيقة هي ذاهبه إلى المكتبه التي تبعد عن منزلهم نصف ساعه
وهي كانت تفكر قاطع تفكيرها
اصطدامها بشخص
"اوتشش اسف-"
تكلمت ليندا وهي تستقيم من على الأرض
"ماذا هل لا ترين؟"
"اعتذرت لك "
تكلمت ليندا بعدم مبالاه
"وفي ماذا يفيد الاعتذار ؟"
سكتت ليندا و أكملت مشيها متجاهلته
أكملت مشيها إلى المكتبه
وصلت المكتبه و دخلت
"مرحباً "
رحب بها صاحب المكتبه
"مرحباً"
ردة ليندا له وهي تزين ابتسامه على وجهها فا صاحب المكتبه صديقها
"كيف حالك ليندا لماذا لم تأتي في الامس"
"اوه كنت اذاكر لاختبارات الجامعه المرهقه"
مشت وذهبت لكي تبحث عن كتاب جديد في نص كتب المكتبه قد قرأتها
"هيونجين هل هناك كتب جديده "
رجعت إلى المدعو هيونجين(صاحب المكتبه") وهي عابسه
"نعم هناك كتب جديده في المخزن "
تكلم هيونجين وهو يستقيم من على كرسي الاستقبال
اكمل
"هيا لنذهب لكي تختاري لكي كتاب"
فرحة ليندا و مشت معى هيونجين إلى المخزن
أخرج هيونجين من جيبه مفتاح المخزن و فتحه
كان المخزن جميل و نضيف عكس ما تخيلته
"اممم اختاري لك "
ذهبت ليندا إلى الرفوف فافي المخزن رفوف الكتب
وجدت كتاب قصة حب عن زواج ورثه و من هاذا القبيل
شهق هيونجين وهو يراها تحمل هاذا الكتاب
"ليندا ما غيرها تقرأ قصص حب؟؟؟؟"
توترت ليندا بتتكلم.
"اممم لا فق-ط غلاف الكتب اعجبني "
ابتسمت ابتسامة صفراء
"كاد قلبي يسقط"
"الا تضن انك تبالغ؟"
"امم أعتقد"
خرجت ليندا من المخزن و تبعها هيونجين
