عُدتُ مِن جّامعَتي مُتعبه ومُنهكةَ بسبب العَملِ الشاقَ الذي عَملِته، ذهبُ إلى غِرُفتي بِـهدوءٌ و أزلتُ جَميعَ الكسُسوارتِ و ذهبتُ إلى الحَمامُ و وفَتحتُ صُنبورَ الماءَ لِكي اخذُ حَماماً دافئ يَزِلُ تَعبَ جِسمي،انتظرتُ قَليلاً لِكي يَمتلئ الحوضَ،وها أنا اتَجرتُ من
.مَلابِسي وادخلُ الحوضخَرجتُ وأنا أجِفف شَعري وذَهب إلى المَطبخ فأنا اتضَور جوعاً ، فَتحت الرَف واخِرجتُ عِلبة نودُلز، بدأت بِتحظيرها ، لا اعلم كَيف الناس يَروها اكله غَيرُ مُشبعه وغَيرُ لَذيذة ، ذَهبت إلى الطاوِلة واتَتني رِساله من صَديقتي هَيرين ، كان مُحتوها:
{سأتي لَكِ وان لَم تَفتحي الباب سَقتلكِ.}
واتَتني رِسالة اُخرى ايضَاً عِبارة عَن:
{جَلبت الكَثير من الحَلوى والشِبس اعلم انكِ تَحبهم ، اللَيله سأنرقص إلى أن نَموت.}
يا اِلهي إنها مُتعصبه بِسبب العَمل الشاقَ الذي عَملنها بِسبب البُرفيسور دونغ ووك ، بِتأكيد سَتجعلني ارقص جَميع رَقصات الكَيبوب ، لكُن لا يَهُم أنا احُب ذلِك.
.
.
.
⭐️
.
.
.
٧:٢٢مَ.
رَن الجَرس و مع ضَرب رُجل على الباب!، ومن غَيرُها هَيرين ، فَتحت الباب ورأيتها تَحمل العَديد من الأكياس ، يَبدو اليوم سَأموت حَقاً ، دَفعتني ودَخلِت إلى داخِل ، إنها هادئة لَكن مَعي تَكون فوضوية وتَنسى شيءٌ يُدعى الهُدوء ، ذَهبت إلى الصْالة وجدتُها تَضع الأغراض على الطاوِلة وبعدُها اخذَت الجِهاز التَحكم ودَخلت على "اليوتيوب"، وشغلت أغنيه "IDOL" وبَدأت في فَتح الشبس و الحلوى وعِلَب المُثلجات ، ذَهبت إلى المَطبخ و هي تِدندنُ مع الاغنيه وَترقص ايضاً ، بَدأت بِتَناول الشِبس ، أتى البارت الرَئيسي و بِسرعه استقمت ورقصت عليه بِسرعه.
.
.
.
⭐️
.
.
.
١١:٤٢مَ.
وبعد الكَثير والكَثيرَ مِنَ الرَقص انهرتُ على الإرِيكة وهي لَم تَسطتيع وانهارت مَعي.
نَظرت لي وهي تَقول:"بَعدُ ذلِكَ الرقص اننَي اتضورُ جوعاً ، جَلبتُ عِلب النودلُز ايضاً."
استقامت ومِن ثُمَ نَظرت لي قائِلة.
"هَيا استقيمي لَنعد العَشاء."
مَدت يَدها لي وامسكتُها وبَدأت اسيرُ بِبُطى ، انَني مُنهَكة جِداً ، أظن جَعلتني ارقص جَميع راقصات بانغتان و اتزي وستراي كيدز ، يا اِلهي لا اشهر بِظهري و حُنجَرتي جافه جِداً ، دَخلنا المَطبخ وبَدأنا في تَحضير النودلُز.
"يا الهي اريُد ان اقتل الدُكتور دونع ووك ، انهُ حَقير كيف يجعلُنا نَقرأ ذلك الكِتاب الصَخم؟ هل تَعلمين ان عَدد صَفحاته هي "٨٩٧"، ولا ايضاً يريد ان نُقدم له بحث بَعد اسبوع، حقير."
كانت تَقول ذلكَ وهي تَتخلهُ امامُها و تُأشر في المَلعقه وكأنها سَتقتلهُ ، وأنا انظرُ اليها ومَيتة ضِحك ، بطني اصَبحت تؤلمني من كِثر الصِحك.
ظَللنا نَتكلم في مَواضيع عَشوائية.
.
.
.
⭐️
.
.
.
١٢:١٧مَ.
قَبلُ كَم دَقائق كُنت أودعاه وذَهبت ، رَجعتُ استَحِم بسبب الرقص والعرق الذي بَذلته ، خَرجتُ مينَ الحمام وذَهبتُ إلى غِرفة التَبديل وارُتديتُ بِجامة نَومي و ذَهبتُ إلى السَريري و تَصطحتُ عَليهُ وبَدأتُ افُكر...، و الآن
سَأعرُفكم عَن نَفِسي، أنا بارك ازِميرآلدا
اعرفُ اِنَ إسِمي غَريبةٌ نَوعاً ما! ، لـٰكن بَسبب امُي الاسِبانيه الَتي مِن أوصلٌ كُورية أيضاً، لـٰكن لا أحدُ يَعلمُ بِذلك لان امُي امِتلك المَلامح الكُورية بشكل يَجعلك تُفكر أنها كورية الأصل فقط، و ايضاً بِسبب جَدي وجدَتي التي امُي اساساً لَم تَراهمِ في صُغرُها واي شخُصاٌ أخرى، اجل امُي يَتيمةٌ الأب والأم، علواً على ذلِك أنا ايضاً لَم أراهمِ، ابي لا اعلِم عنهُ شَيئاً غير انه كانَ مارِشال يَعملُ في القُوات الجَوية، توفّيا والِداي في حادِث سَير، حِينَما كُنت في السادِسة عَشر مِن عُمري، إي قبلَ سَبع سَنوات.
والآن أنا طالِبة جامِعية ادرسُ طِب عام قِسم الجِراحة مَرحله رابِعة ، لدي ذلك البَيتُ وتِلك الثَروة بِفضل ابي الذَي سَجل جَميع مِراثه بِأسمي ، لذلك لَم احتاج إلى احد طيلة فَترة حياتي بَعد وفَاتهما.
.
.
.
⭐️
.
.
.
غَفُت على وأنا أتحِدث مَع مُعجبَيني الخَيالين. اسِتيقظت بسبب حركات بِجانبي، فتحتُ عَيناي ولَم أرى إي شيئاً غَير الظَلام الدامِس ، لـكـن....
شَـعـرت بِـيـدٌ تَـضـمُ خُـصـري وَ رأسـي عَـلـى صَـدر شَـخـصٌ غَـريـب.
_______________________
تَم نَشِر البارت في 2024.9.3
١:٤٩صَ.
الثلاثاء.
637 كِلمة.
_____★_____اول كِتاباتي و انِ شا الله مو آخرهم
متحمسة صح البارت قَصير بس كَـ بداية
زين، اوكِ مَـ ظن التَحديث يكون منتظم
نزلت الرواية تَرفيهاً عن نفسي و تَغير
روتين و أنا دائماً أكون مشغولة.👍🏻فقرة الاسئلة.
1.البطلة؟
2.حياتها؟
3.من هو الشخص الي كان
معها؟
4. شنو راح تَكون رَدة فِعل ازِميرآلد؟
5.هَيرين؟
6.احلى مومنت؟
7.رَأيك بالروايه؟
8.رَأيك بِطَريقة السَرد؟
.
.
.
وبس نَجماتي، اِلمعن في السماء نَجماتي.
ودمتم بِحفظ الرَحمـٰـن.كنتُ معكم "رَوجيِنا".
أنت تقرأ
IN MY LAP.
Mister / Thrillerاسِتيقظتُ بِسبب حركات بِجانبي، فتحتُ عَيناي ولَم أرى إي شيئاً غَير الظَلام الدامِس، لـكـن.... شَـعـرت بِـيـدَ تَـضـمُ خُـصـري و رأسِـي عَـلـى صَـدر شَـخـصٌ غَـريـب. " اسِتيَقظ أيها السَيد." "لَحظة هَل كُنتَ تَنام في هِذه الغِرفة طولَ ألأيام الفائتة؟...