Part 5

45 6 5
                                    

فاطمة :طلعت برا ولكيت زيدان كبالي وطلع يوسف وراي

زيدان : يوسف فاطمه جاي تسون وين الحطب

فاطمه :اءءء مو شسمه جاي نمشي ونجمع الحطب وانا عضتني حيه واغمى علي وهذا جابني للخيمه وبس هذا الي صار

زيدان :اممم باوعتلهم بعيون شك

يوسف : اكلك شبيك تباوعلنه هيج ديله كافي لغوا امشو خلي نحط الحطب ونشعل النار لأن متنه برد وناكل هم متت جوع

زيدان :هه هوا انتَ يايوم ماجايع وماتاكل

يوسف : استغفرالله هزيت أيدي وطلعت

يقين :اجو ثلاثتهم وانا جنت حايرة شلون اشغل النار
وظليت صافنه فزيت على صوت زيدان

زيدان :شبي الحلو صافن

يقين :دكل خرا مو وكتك

زيدان :رح أعديلجيها هسه بس بعدين أصبريلي

يقين :اهو زيدان دولي هسه شلون افتح النار مو كتلنه البرد
يوسف:شيرادلها هسه انا افتحها انتُ ما منكم فايده بس انا الي هنا اسوي كلشي رحت اريد افتحها واحاول وما انفتحت وتفشلت فشله
زيدان :هههه اخخ متت هسه ياهو المابي فايده دروح بابا روح
يوسف :باوعتله وخزرته نجب زيدان
فاطمه :كافي تتعاوكون انا جايبه جداحه هسه اجيبها واشعل النار
يقين :صدك تحجين فاطمه واحنه صارلنه ساعه نتظر راحت فاطم وجابت الجداحه وكعدنه على النار ناكل ونسولف والجو حلو
فاطمه :كملنه يومين من السفرة وعلى اساس نبقه بعد يوم بس كلنه كافي باجر نرجع وطول هاي اليومين انا مجاهله يوسف وما احجي وياه وحاولت ابتعد عنه قدر الإمكان ما ادري احس كل ما اكعد يمه ارجف ويكوم كلبي يدك بسرعه وانا ما أريد احبه ما أدري ليش طبعاً هوا لاحض عليه انو اجاهله وابتعد عنه بس مو بس هوا حتى يقين حضرنا اغراضنا حتى نرجع باجر وكملنه وكعدنه بل الخيمه وانا ويقين وعم السكوت احد ما يقين حجت
يقين :فاطمه عادي أسئلج سؤال
فاطمه :أي أسئلي
يقين :شنو صاير بينج وبين يوسف يعني اقصد الجو متوتر بيناتكم وانتِ لاتحجين وياه ولاتسولفين وياه وبس تجاهلينه
فاطمه :باعي مصاير شي بس احنه مصارنه اشهر من عرفناهم يعني مو ذيج الميانه وياه وعلى شنو اكعد اسولف وياه ولازم اهتمله وما أجهاله ومنو هوا قابل
يقين :يعني بس هيج مصاير شي بينكم
فاطمه :اي بس هيج مصاير شي وحتى لو صاير جان كتلج
يقين :تمام براحتج تصبحين على خير
فاطمه :وانتِ بخير حاولت انام بس ضليت افكر بكلام يقين صدك انا ليش هيج اجاهله و وما احجي وياه وابتعد عنه بس مو بيدي كل ما اكعد يمه احس بشعور غريب وتخاف ما أدري ليش بل الأخير استسلمت ونمت كعدت الصبح وكعدت يقين وحضرنه نفسنه وكمنه وطلعنه وشفت يوسف اجاهلته ورحت ركبنه بل السيارة وطول الطريق يقين وزيدان يسولفون ويتعاركون ويوسف يباوعلي من المرايا وانا اخوزر بي وصلنه للفندق ونزلنه الاغرض ورحنه الغرفنه ونمنه نومه من كد التعب فزيت على صوت رساله الساعه ١١ بليل فتحت الرساله وجانت من يوسف
يوسف :تعالي جوا اب حديقة الفندق أريد احاجيج
فاطمه :شتريد بهل الوقت
يوسف :كتلج تعالي جوا وانا اكلج
فاطمه :ما ما انزل ما أريد
يوسف :أستغفر الله تعالي ولج هيه حجايتين وتصعدين
فاطمه :كلت لا يعني لا
يوسف :تمام ماتنزلين مو
فاطمه :اهو دولي سديت التلفون ورحت للحمام وطلعت اندكت بابا الغرفه رحت فتحت الباب ولكيت يوسف بوجهي ردت اسد الباب بس دفعه
خير شتريد
يوسف :اريد افهم منج شغله
فاطمه :لعد ماتحجيها اهنا
يوسف :اريد بغير مكان حتى نكدر نتفاهم
فاطمه :ماكو شي نتفاهم بي تمام
يوسف :تمام انتِ الي جبتيها النفسج شلتها وهيه تغلط وتصرخ نزلت جوا وركبتها بل السياره وبعدها تحجي
فاطمه :والله يايوسف اذا مانزلتني اكفر بيك هسه والله نزلني وين ماخذني جاوبني طليت أحجي وهوا مايجاوبني وهذا الشي خبلني
يقين :فزيت على صريخ فاطمه طلعت برا شفت يوسف شايلها وينزل بيها بل الدرج خربت من الضحك على منظرهم وجان زيدان هم واكف يضحك راحو يوسف وفاطمه ردت ادخل بس وكفني صوت زيدان
زيدان :عادي ادخل
يقين : هاا وين تدخل وليش
زيدان :ادخل للغرفه وعندي كلام وياج
يقين :اها اوكي دخلت للغرفه ودخل زيدان وراي وسد الباب
يقين :اي تفضل
زيدان : انتِ من اجيتي لحد هسه ما نعجبتي بشاب اهنا اب ألمانيا يعني ماشفتي واحد واعنجبتي بي
يقين :هاا شنو هل اليؤال وليش دتسئل شعليك
زيدان :بدون كلام زايد كولي أي لو لا
يقين : ما أدري يمكن أي والله اهواي شفت حلوين اهنا أتوقع أي
زيدان :اهاا اي وأهواي حلوين تمام
يقين :اي وهس شتريد ما أحس الا جرني الا وهمس أب أذني
زيدان :باعي عيوني لو تحبين الف واحد ولو تشوغين الف حلو وتردين نزوحين منه ف يكون بعلمج ماراح تكونين الا الي وما راح اسمح الاحد يتخذج ومني واكلب الدنيه اذا احد اخذج من أفتهمتي عفتها وطلعت من الغرفه وركعت الباب حيل حلوين مو يقين انا أعلمج اذا ما أخليج تتحتركين من الغيره علي واتصيرين الي  ما أطلع زيدان

فاطمه :ورا فتره كلش طويله وصلنه للمكان وأخيراً جان مثل المزرعه بس بي بيت وجان المكان كلش حلو نزل يوسف من السيارة وانا ماقبلت انزل اجه هوا من وفتح الباب ويحبني ونزلني دخلني للبيت ودخل وراي
يوسف:باعي انتِ من يوم الي رحنه بيها للسفره وانتِ متغيره علي ولاتحجين وياي  ومجاهلتني ولأن كئنو موجود وتحاولين تتبعدين عني بس أريد أعرف لي ليشش هيج أتسوين كليلي انا شنو شسويتلج وبشنو أذيتج حتى تسوين بيه هيج لشش فاطمه انتِ جاي تعذبيني كل ما تبعدين عني انتِ جاي تعذبيني
فاطمه :يعني حضرتك نسيت الي سويته بل الخيمه والي سويته انا أعتبره تحرش يعني حضرت جنابك تريدني اضحك واحجي وي واحد تحرش بيه صدك تحجي انتَ
يوسف :والله أسف والله بعد ما أتقربلج التوبه بس أرجعي مثل قبل رجعي فاطمه الي اعرفها الي تضحك وما فد يوم تعاوكت وي شجاج ماتكليلي شجاج
فاطمه :أستغفر الله يوسف مو وكته هل الحجي لاتعصب كافي ترا خوفتني أمشي خلي نرجع للفندق
يوسف : فاطمه مانرجع الا لمن تنحل هل السالفه فاطمه كليلي انتِ صرتي تكرهيني موو
فاطمه : لا ما أكرهك بس هم ما أحبك صرت هيج شخص عادي بل النسبه كافي سد الموضوع
يوسف :شخص عادي سخص عادي يافاطمه وانا أعتبرج أهم شخص بل النسبه الي اهم شخصصص بس من ورايح رح تصيرين شخص جداً عادي بل النسبه الي
فاطمه :ردت احجي والدمعه بطرف عيني بس قاطعنه تلفون يوسف جان يتصلون عليه رد يوسف وفجئه طيح يوسف التلفون من أيده جان مصدوم ويصيح لا لا لا


انتهى البارت 💗🔥💋❤️‍🔥

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

إنَهُ يُوسِف وَأنا بِحبهُ أصبَحتُ زُلَيِخهْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن