في صباح يوم جديد تسللت اشعه الشمس إلى
شعره الأشقر اللطيف
وهوه يبدو عليه الانزعاج بسبب قلة نومه في اليلة : الماضية فلحماس الذى يجتاحه منعه من النوم
لاستيقظ فزعا من تاخره على السيد فهو لا يريد أن يفوت :
فرصه عمل
ابا انا ذاهب"
" هل ستكون على ما يرام هناك صغيري •
لما كل هاذا القلق ابا إنها فقط بعض الاعمال البسيطه لا
اظن انها متعيبه
"حقاً ..... سوكميني".
ها"
" لا تهمل نفسك بنى " )
حسناً.. سوف اتأخر أبي.... وداعا ".
انه حزين على ترك اباه ورائه لانه لا يستطيع كبح مشاعره فإذا بقى ولو لثواني بسيطه لكان انفجر باكياً في حضن و أبيه ولن يذهب إلى عمله لذا فر هاربا من منزله
عند اقترابه من من بدايات الغابه سمع اصوات حوافر : الاحصنه التي جعلته يزيد من سرعة …
"لقد تأخرت"
اسف سيدى لست متعوداً على الاستيقاظ مبكرا
" اركب.. هيا لا أريد التأخر أكثر من هاذا "
كان الصمت يعم الاجواء مما جعل سوكمين يشعر بالتوتر ي بدأ في فرقعه اصابع يديه وهو يفكر هل حقا سوف يكون على ما يرام بدون ابيه الذي اعتاد ان يعتمد عليه في كل شيء
لكلما رتفعت العربه الى الاعلى بدأ القصر بالوضوح وذلك : يجعل سيوكمين يشعر بأنه لا يريد الذهاب بل يريد العوده إلى ابيه
كان ذلك القصر بالتصميم البريطاني القديم موحشاً كما يراه كوان كان يبدو بالون الاسود الرمادي عليه بعض و النقوش التي تقشعر جسدك
ارتجف جسده بخفه من منظر القصر القريب من العربه
التي يجلس عليها
كان جسده يصيبه القشعيره في كل مره يفحص فيها البوابه التي
امامهم
لماذا قد يعيش الملك في مكان كهاذا لا يشعر بالخوف
ولماذا اصبح الجو غائما فجأة انني خائف اريد العوده إلى المنزل
لما يبدو السيد كيم مسترخياً هل هاكذا الاجواء دائما
انا اشعر بالبرد :لماذا افكر بأشياء تجعلني اقلق يجب على ان أهدا
سوكمين"
ها"
" ما بك هل انت خائف " )
سيدي توقف عن الضحك انه ليس أمرا يستحق الضحك ل إن المكان يبدو منزل تسكنه الاشباح "
يبدو هاكذا من الخارج فقط انتظر فقط حتى تدخل ﴾
سوف تحب المكان "
سيدي اذا تراجعت عن قراري وأردت العوده إلى المنزل و
هل ستدعني اذهب".
لا"
" لماذا !!!!"
الملك يعلم انك قادم و الأن هو ينتظرك.. لذا .. انا لست و متعوداً على خذل الملك الا اذا انك تريد ذالك سوكمين" :
"سوكمين "
"ها"
هل سوف تنزل من تلك العربه..... الاحصنه متعبة فانت
كنت ثقيل جداا "
" انا لست كذالك"
مر على وقوف سوكميني امام تلك البوابه وقت طويل حيث و
شعر اسيد كيم بالارهاق •
حيث بدا السيد كيم بالمشاجره مع الصغير الذي يقف و امامه تعالت اصواتهم حيث كان يدوى في حديقه القصر و
القريبة من البوابة :
أنت تقرأ
j/D To me
Short Storyتتوفى والدته وهو في سن العاشره حيث عندما يكبر تتراكم الديون علا والده ليأتي رجل في احد الايام ويساعده لل حصول علا العمل . الروايه ليست لي بل لكاتبه اخرا تم تحويل الروايه من كوبل فيركوان إلى جوشوا دوكيوم لا يوجد موعد محدد لل تنزيل. مكتملة
