05

99 36 10
                                    

اهلا جميلاتى✨
ياريت نتفاعل مع الروايه اذا اعجبتكم

.
.
.
.

امشى بالجامعه بكل تألق الفت انظار الاخرين ولكن لم يلفت احد نظر حتى الان من اخذ عقلى

وروحى حتى الان انه ذالك المدعو جنغكوك ولكنه بارد المشاعد كانه كتله من الكديد الصلب الذى لا يلين ولا ينصهر


كنت اظن انى الفت انظار الاخرين ولكن لم اكن اعلم انى اصبحت حديث الجامعه بعد ان نشرت

ذالك الفديو كان هناك شاب اتى يغازلتى ليأتيه صوت صديقه

"ابتعد عنها فحبيبها شرطى سيقتلك ان علم انك غازلتها"

عقدت حاجبى مما اسمع فانا ليس لدى حبيب حتى كان الطلاب يتهامسون ذالك كان يزعجنى

ولكنى تجاهلت الامر تدلفت قاعه لاجلس بأخرها فانا لا احب ان اجلس للامام عندما لاحظت

الفتيات وجودى اتو الى لتردف احداهن التى كانت ذو بشره حنطيه وعيون بنيه وشعر بنى فى بدايته

اسود كانت ترتدى تيشرت اسود لتردف سابقه جميع الفتيات فى التحدث

"هل حقا الشرطى جيون هو حبيبك"

عقدت حاجبى لما سمعت لما يظنون انه حبيبى ليس بسبب ذالك الفديو السخيف يصبح حبيبى

"ها هذا المختل يكون حبيبى لا انه كاد يقتلنى"

اردفت كلامى بينما الغضب على ملامح وجهى عندما تذكرت ما فعله بى امس لتردف تلك الفتاه

اذا لماذا نشرتى ذالك الفديو عبر الانترنت؟

سألت الفتاه بأهتمام لاجيبها

"لانتقم منه لا علاقه تجمع بيننا"

اردفت كليماتى وعنظما انهيتها زامن دخول استاذ الفيزياء جين وعندما دخل عم الصمت فى القاعه

واتجهت كل فتاه من الفتيات الى مقعدها 

بدأ الاستاذ بالشرح و مراجعت ما اخذنا

.
.
.
.
انهيت يوم اخيرا كان يوم شاق كنت امام باب ذالك القصر كانت الساعه السادسه مساء فتحت الباب

لاجد المكان فارغ لازيل حذائى و امسكه بين كنت انمالى كنت امشى ببطء حتى لا اصدر صوت

وعندما وصلت لعرفتى اتانى صوت جعل جسدى ينتفض خوفا كان ذالك الصوت اعرفع كان يردف

APP SECRET CHATWhere stories live. Discover now