في وسط المدينة الجميلة الرائعة،
تغرب الشمس بألوانها الساحرة.
تتلألأ السماء بدرجات الأحمر والبرتقالي،
تملأ القلوب بالهدوء والسكينة.تتألق المباني بأشعة الشمس الذهبية،
ترقص الأشجار وترتدي غطاءً ذهبيًا.
تغمر الأرواح بالسعادة والبهجة،" شكرا.. لك عزيزتي. انتِ مثل اميرة محاربه"
عبرة عن شعوره ب_متنان بصوتها المبحوحسيده عجوز في سن 86 عام
تم انقاذه من انفجار..
بعد أن استعادت حياتها وسلامها،
امرأة العتيقة تتكئ على عكازها ممتنة.
تنظر إلى السماء بعينين ممتلئتين بالشكر،
تغني بقلبها بعفوية وسعادة تعانق الأرض والسماء.
فلتروي أمواج الفرح قلبها العتيق،
وتسكن روحها الجميلة سكينة الراحة.
" اشكرك.. سيدتي. لك-
اها..؟ اين ذهبت؟ "
تفاجئ صاحب شعر سماوي.. عندما لم يجد العجوز امامها..تنهد بحباط.. هذا.. ليست الامره الاولى
التي يتم منادته بصغية انثىوزاد احباطه.. صديقه الوفي.
لذي مفترض انه كذلك
" عمل جيد ايتها الاميره جميله"
غمز بمرح ، بقول مليئ بسخريه..
حسنا.. قد تم منادة صديقه المقرب، بصغية فتاة
رغم~. انها ليست الامره الاولىارجع الاخر. راسه الى الخلف ونظر بتعبير منزعج
عينيه متعبه بالفعل" لا تسخر، لوسيفر. "
رفع يديه الاثنتين الى الاعلى.. وتحدث مجددأ
" هيي.. سيرافيل~.. الا يعيد هذا الذكريات..؟ "
•-»
" ياه. ~ انتِ تشعين ظرافه.. أهذا ما يسمى بجمال ملائكي..؟ أمي"
بابتسامه حلوه تحدث الفتى ذو العيون القرمزيه
" بالتاكيد عزيزي.. ل. لكن بُني سيرافيل فتى لا فتاة"
صححت امراة في وسط العشرينات. ظن ابنها الخاطئ
" فتى"
استغرب صاحب العيون القرمزيه..
ولكن سراعً ما تحولت ملامحه الى ابتسامه ونظرة ثقه ساخره" حقً انت جميل، هل انت متأكد من والديك..؟
على عكسك فاوالديك عباره عن مسخين متعفنان
في قبرهم. حوالي مئة سنه. "ليس كلام. .. وليست تعابير. ..
تليق بطفل ذو 7 اعوام
لكن لمَ نتعجب..؟ او نشعر بالستغراب..؟
أنت تقرأ
꧁آلُعيَۆنْ ❦ آلُملُعۆنْہ꧂
Science Fictionعندما ينبثق الحب، يتولَد الكراهيه، والكراهيه تشعل الحروب، والحروب التي تنشب تغفى تحت تراب زمن سيرافيل لست سوا فتى مراهق في ثانويه ورغم هذه حياتي ليست حياة مدرسيه.. لكن العالم ضدي، لا اعلم لماذا.؟ او لما وافقت..؟ انا فقط اصبحت عضو في منظمه...