اعلم انكم لم تفهموا القصة ولكن أتمنى ان يكون شرح كيف ساكورا ابنة مادارا واضح اتمنى لكم قراءة ممتعةفي الصباح استيقظت الزهرية بتعب وجدت ساسكي نائما بجانبها فأيقظته واستحمت وارتدت ملابس بيت عادية لانها تريد أخذ عطلة لليوم
نزلت الى طاولة الطعام
ساكورا: صباح الخير
الجميع: صباح النور
وجلست بجانب دايسكي
لاحظت ساكورا انه حزين
همست له: لماذا تبدو حزين
(دايسكي في هذا الوقت عمره 11سنة)
دايسكي: لا شيء اريد فقط ان اذهب للشركة ولكن لا احد يسمح لي
ساكورا ابتسمت: انا ليس لدي عمل اليوم لذا عندما تعود من الاعدادية يمكنك البقاء برفقتي
دايسكي بابتسامة: حاضر
وصلت رسالة الى هاتف ساكورا فوجدت انها صديقتها رين التي كانت تدرس بالخارج وقد تخرجت قبل ساكورا ولكن بقيت في الخارج بسبب ان امها مرضت
محتوى الرسالة:اهلا صديقتي العزيزة انا عائدة اليوم الى البلد سأزورك فقد اشتقت لكي
ساكورا توترت قليلا لانها لا تعلم هل سيسمح والدها باستضافتها او لا
مادارا: ماذا بك؟
ساكورا: اوو ابي صديقتي عادت من نيويورك اليوم وقالت انها ستزورني هل يمكن
مادارا: لا بأس
ردت عليها: اهلا بك تعالي الى منزل اوتشيها فانا هناك
رين: حسنا
انطلق الجميع الى عمله عدا اوبيتو الذي كان لديه بعض الاعمال في البيت مع مادارا ثم يذهب الى الشركة ودايسكي ذهب للاعدادية وساندي الى الجامعة وبقيت ساكورا جالسة مع اختها ووالدتها وخالتها ميكوتو ينتظرن رين
جاءت رين واستقبلتها ساكورا وامها واختها وخالتها وتعرفت عليهن وأخبرتها بكل ما مرت به
حزنت رين على ساكورا ولكن لم تبين
عند مغادرة رين كان اوبيتو ذاهب الى الشركة
اوبيتو قبل رأس ساكورا: هل انت بخير
ساكورا بابتسامة: اجل اا اوبيتو هذه صديقتي رين رين هذا اوبيتو
تلاقت اعينهما وبقي التواصل البصري
رين بخجل وتحس بدقات قلبها تتسارع: او اهلا تشرفت بك
رد عليها اوبيتو باحراج: شكرا الشرف لي آنستي
ساكورا: مالذي حل بكما اوو لحظة هل وقعتما في الحب؟
اوبيتو باحراج شديد: ساكوراا توقفي ثم ذهب ورين بقيت واقفة يكاد يغمى عليها من الاحراج
ابتسمت ساكورا بسعادة: اوبيتو انتظر اوصل حبيبة القلب معك وبقيت تضحك بسعادة
اوبيتو رآها تضحك هكذا فابتسم سعد عندما رآها هكذا ذهب اليها قبل رأسها وبعثر فروة رأسها: اريدك ان تكوني هكذا دائما فابتسمت برضا وودعت رين: تعالي غدا الى المستشفى لتبداي العمل
رين: شكرا حبيبتي وعانقتها ثم ذهبت برفقة اوبيتو
بقيت ساكورا تلعب بهاتفها وخرجت سارة وميكوتو وايزومي للتسوق تحت اصرارهن على ساكورا للذهاب معهم ولكن كانت متعبة لذا بقيت
في الطريق
اوبيتو: اذا رين هل لديك. حبيب
رين بخجل: لا
اوبيتو: ايمكن ان نصبح حبيبان بما انك صديقة ساكو فاعلم انك طيبة
رين: حسنا
ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صعدت ساكورا الى السطح وبقيت تتأمل في السماء وتضع سماعاتها وتسمع موسيقى وتدندن وكان صوتها جميل وفيه حنان وراحة وتفكر حتى قاطع دايسكي تأملها بنومه على حجرها
نزعت سماعاتها: اهلا بك
دايسكي: صوتك جميل
ساكورا: شكرا
ثم بقي يتأملان السماء معا وبقيت تمسد على شعره واعادت سماعاتها ووضضعت اغنيتها المفضلة وبقيت تغني بصوتها العذب
(ملاحظة: ما بين قوسين هو مايحدث اثناء غنائها)