شهاب... فتى في مقتبل عمره يلعب لعبة البلابل مع اصدقائه يدرس في الثانوية الان ولديه ثلاث اخوه يصغرونه يحبهم ويعيش حياته
كالاول عالميا.. لكن ما ذكرناه هو جانبه الحسن فجانبه الاخر لا ينصح لاحد برؤيته
"من عاش في النور لن يدرك ان احدهم يعاني في الضلام"
مرحبا كيف حالكم؟ اتمنى ان تكونو بخير سحبت طويلا من اجل صحتي
لا تهتموا بالامر واستمتعو بالقراءة
ᧁꪮ ꪖꪀᦔ ꫀꪀ𝕛ꪮꪗ
ꪜꪖꪶ𝕥'ડ ρꪮⅈꪀ𝕥 ꪮᠻ ꪜⅈꫀ᭙
مرحبا اسمي شهاب،عمري 5 سنين اعيش مع عائلتي في فرنسا لدي اخت تصغرني تدعى اية، كم هي لطيفة، لكنني كل ما احاول ان احضنها تركلني على مؤخرتي وتقول انها لا تحب الاحضان وتتقزز من العناقات،الم تدرك يوما ان ركلتها تجعل مؤخرتي متورمة!.. تبا
رغم ركلات اختي، الا اننا نعيش حياة جميلة، اعيش في بيت مليء بوسائل الراحة، استيقض كل يومٍ صباحا على رائحة الفطائر الشهية اركض للمطبخ لارى ابي يتحدث مع امي وهي تطبخ بينما اختي جالسة باحضان ابي فالقي التحية وانتضر امي لتسكب لنا من طعامها الشهي، فبعد ان ننتهي من الطعام اسارع لتحدي اختي في نزال للبلابل املك بلبلا يدعى الشجاع المنتصر بينما تملك اختي الصعرة بلبلا يدعى وحش المجرات (توضيح بسيط:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذه هو وحش المجرات، اما الشجاع فانتم تعرفونه)
كانت دائما تفوز علي وتستفزني بكلماتها!تبا، كنت اغلي من الغضب، فبعد ان تنهي نزالها الاول وتفوز اصبح اتوسل لها ان تعطيني فرصة اخرى فتتكبر علي وتتصرف وكانني عبد عندها وتقول لي انها ستعطيني فرصة اخرى لكن ان فازت مرة اخرى فاصبح خادما لها، الشقية كانت تعلم انني لم اتقن الاساسيات بعد! كالعادة كانت تفوز علي وتجعلني اخدمها الى ان يرجع ابي فياخذنا كلنا في نزهة جميلة بجانب البحر فاركض وانا ممسك بيد اختي هنا وهناك وعندما يصبح موعد نومنا ارتمي بحضن ابي بينما تنام اختي بحضن امي ونرجع للبيت ويضعنا في اسرتنا
كانت حياتنا جميلة.. لقد كانت
الى ان بيوم ما ارتفعت مبيعات شركة ابي واراد توسيعها فاضطر الى السفر الي بريطانيا ولم يكن يريد اخذنا معه لاسباب منها انه لم يرد ان تخطلت ثقافاتنا وان ننسى لغتنا الام فقرر وضعنا عند عمي الذي لم اقابله يوما بسبب شجار دار بينه وبين ابي وهنا ادركت ان النعيم الذي كنت به قد زال
ꪜꪖꪶ𝕥'ડ ρꪮⅈꪀ𝕥 ꪮᠻ ꪜⅈꫀ᭙ 𝔼𝕟𝕕
استيقض صاحب العيون البنية مفزوعا على صوت صراخ عمه كارل ولاحض ان اخته ليست بين احضانه نهض من ارضية المطبخ التي كان نائما عليها وتوجه نحو الصالة فوجد عمه يصرخ على اخته ويركلها بينما هي تنضف الارض ودموهها تدرف
