chapitre 1 : ذكريات

14 1 0
                                    

كل فتات لها الحق في إمتلاك حبيب والإفتخار به أمام الجميع إلا حظور  سيدهم يغلقون أفواههم أجل أنا التي تعشق سيدهم لاكنه لا يبالي بحبها أنا التي وقعت بحبي الجنيرال الأعلي للجيش الكوري مالك لأكبر مستودعات الأسلحة تسقط هيبة الجميع بحظوره نظاراته تخظع لها الجبال عندما تراه أمامك تظن أن شاب في مقتبل العمر لشدة جاذبيته و إثارته كأنه لوحة أبدع أمهر الفنان رسمه أما عن شخصيته فكحافر أثار علم بكنز يمكن أن يدمر العالم فأخفاه عن الجميع وقام ببناء أسوار لحمايته  من لم يسمع بإسمه بعد لم يخسر معركة بحياته عشرون سنة سنة أمضاها بين الجبال يحارب و عندما تقصو به الحال و يتأزم به الوضع يعود من أرض المعركة بخدش أو أثنين علي صدره أربعيني جاد لا يعرف المزح لاكنه مع تلك الطفلة الصغيرة التي لم تتجاوز الحادية عشر يتغير يهابه الجميع إلا هيا يخافه كل مخلوق ماعداها ينضر  بحدة للكون و يلتفة لها بتلك الإبتسامة التي تذيب الجليد ولو طلبة العالم لوضعة لها بين كفيها الصغيرتين أحبته تلك الفتات كثير و تعلقت به أشد تعلق أصبح هو عندما يذهب إلا مهماته ترفظ تلك الطفلة الأكل والشرب تجلس فوق سريرها بغرفتها كل ليلة تنتظره أن يعود تبكي علي وسادتها خائفة أن يحكدث له مكروه رغم محاولة والديها معها إلا أنا كانت دائما ما تطلبه هو كانت عائلة تلك الطفلة الصغيرة يظنون أن تعلق الذي بينهم مجرد تعلم فتات صغيرة بصديق أبيها لأنه لطيف معها لاكنها تري العكس تراه معها في منزل واحد تلك التي لم تتجاوز  الحادية عشر عاما بعد أحبيته ربما تظنونه حب طفولة حب فتات مراهقة وجدت الإهتمام الذي لم تكن تتلاقاه من والديها الذان كان يعاملانها ببرود شديد  في بعظ الأحيان تشعر أنها ليست إبنتهم بل أبنت أحد الخدم رغم أنها في عائلة غنية إلا أنها لا تشعر بالدفئ الأسري معهم إلا عندما دخل هو حياتها كانت في الأول تخاف منه ولا تريد قربه لاكنه بذكائه إستطاع كسبها نحوه تعلقة به وأحبته حب اليتيم لعائلته و تمنته  كالأبكم الذي يتمني الكلام و كالأعمي الذي يريد أن يري أمه ولو مرة بحياته عاملها كأنها كنز يقدر ب ملايين الدولارات ولا توجد منه أي نسخة بالعالم هي الأصل والأولي والأخيرة بالعالم أجمع كانت كل ما تريد شيئ تطلبه من والديها و يرفوظنهم يشريه لها ظعف الكمية التي تريد منها يأتيها في منتصف اليل و يجدها تنظره أمام الباب فقط لتحظنه وتتأكد أن لم يتأذي بعمله كانت في اليوم الذي لا يأتيها به و يكون متعبا تذهب ركظا لعند أبيها و توقظه من النومه بصوت بكائها العالي و هي تكرر جملة واحدة فقط
هو أصابه مكروه لم يأتي لم يأتي لقد أصيب
كانت تعيد تلك الجملة كل ليلة بغيب فيها عنها حتي يأخذها والدها إلي منزله و يوقظه من نومه لكي تتأكد أنه بخير و تتوقف عن البكاء  أو عندما كانت تشاجر مع والدها كا يأتي هو لمنزلها ويأخذها هو معه لمنزله لكي تقظي أسبوعا برفقته و عندما يعود بها للبيت يصعد هو وأبيها غرفة ويقفلها ثو يبدأ بالصراخ عليه و شتمه لأنه أحزنها يأخذها لملاهي  ويلعب معها كل الألعاب التي تريدها و يشتري لها المثلجات ثم يأخذها للبيت بأوقات متأخرة من اليل حتي ان أدمنة الفتات عليه كما يدمن المرأ علي المخدرات و مشكلة الإدمان أن الكمية التي تأخذها لم تعد تكفي و يجب أن تكثر لكي تستطيع تواصل الوضع علي تلك الحالة إلي ثلاث سنوات أخري إلي أن أصبح عمر الفتات خمسة عشر عاما كانت ككل الفتيات تظن أن والدتها سندها في الحياة و مكان لدفني أسرارها  لاكن لم تكن كذلك خيبة أمرها وجعلت بها جرح أبدي كأي أم تأتي إبنتها أنها تحب ولد ما تنصحها وإن كان الأمر غير جيد لها تحاول إبعادها عن الموضوع بطريقة سليمة و لاكن أم تلك الصغيرة ماذا فعلت عندما علمت بهوس وعشق ابنتهت الوحيد صفعتها ثم حجزتها بغرفتها لأسبوع وكل ما يأتي ذالك الرجل الجميل لرأيتها ليلا عند ما ينهي عمله تخرج له والدتها وتخبره أنا أرسلتها لرحلة مع عمها فيعود للمنزل دون يري تلك التي كانت تبكي و تصرخ في غرفتها دون ان يسمعها أحد حرمت حتي من تناول العشاء معم علي نفس الطاولة كانت تجلس أمام نافذتها كل ليلة تراه و هو يأتي لها ويذهب ظانا منه أنها لم تعد تريد مقابلته بعد ذالك ذهب ذالك العسكري إلي مهمه خارج حدود وطنه إستغرقت منه شهرين وعندما عاد ذهب لها كأول شيئ يفعله ليراظيها و يعلم السبب الذي لم تعد تنزل لرأيته لأجله إشتري لها العديد من الأشياء التي تحبها و لاكن عند ذهابه لمنزله أخبره عائلتها أن سافرت معا خالتها لكي تكمل دراستها خارجا وتستقر هناك ولم يرظو أخباره حتي بإسم البلد الذي سافرت له يخشون أن يذهب إليها وهو إحترم قرارهم ومحي تلك الصغيرة من حياته من ذالك اليوم حتي أنه تزوج بعد رحيلها بسنة وكون أسرت له ترقي بعمله و جنيرال أعلي بسبب أحدي المهمات السرية التي قام بها كل هذاوتلك الطفلة مازالت تحتفظ بصورته وتبكي كانت ترفظ الأكل و كل شيى لعلهم يسمحون لها برأيته غادرت روحها جسدها في السن الذي من حق كل الفتايات اللعب والمرح فيه قتل تلك البريئة بداخلها وليحافظ علي الهواء الذي يدخل و يخرج من جسدها كانو يحقنونها بالأكل والسوائل والفيتامينات لكي تعيش غصبا عنها بعد أن يغمي عليها من شدة الضرب هو نسي وجودها وبني حياته و هي ربطتت حيتها به جلبوا لها صورة وهو يقبل زوجته ليلة زفافهم و يراقصها و قيدوها علي مقعد وأجبروها ليلة كاملة علي النظر لهم لعلها تنساه لاكن هي لم تنطق فقط يسمعون جملة واحدة
سيأتي يوم ويعلم و يدمركم جميعا هو لا يحب ان يري بي الظرر سيقتلكم
وهذا كان ما يزيد ثوران أعصابهم أنها تهددهم به كل هذا وحتي أبيها المسكين لا يعلم شيى يضن أن إبنته تدرس في روسيا و مستمتعة بحياتها كان كل ما يتصل بها يضعون لها مكياج ليخفون قذارته و يجبرونها علي الإبتسامة و عدم إخباره بشيئ لكي لا يمنعونها من الحقها الوحيد الذي تمارسه و سيفها الذي سوف تضعه علي رقبة أي أحد يتجرأ علي مواجهتها بعد بلوغها وهي دراستها كان كل هاذا من تخطيط الأم وأختها لماذا لأن الإختان غير جيدان و يخونان أزوجهم و قعن بحبه و هم عالمين أشد العلم كل ما يفعله لأجلها و يعلمون أنها فاتنة الجمال يرون أنها تستطيع أن تسرقه منهن لذالك قررن إبعادها عن طريقهم كالبائسات ينتظرن نظرة منهم و هو ولو حتي بالخطئ لا يعطيها لهم رجل كل همه أعماله .
أما هي فقط تجتهد و تجتهد لتصبح قاضية وتزج بهم في السجن و رغم عزلها عن العالم لاكنها كالمختلة بحبه تخطط و تخطط لأخذ مكان زوجته وبعد عناء طويل هاقد وصلت الفتات لسنها القانوني ثمانية عشر سنةوسوف تعود وتري قلبها الذي تركته في كوريا منذ ثلاث سنوات  فهل سنتجح بتفكيرها أم سوف تفشل .
مازال هناك صفحات فرغة في الكتاب لمعرفة النهاية أجل تلك الطفلة هي أنا وتلك حياتي و سوف أفعل المستحيل لأكون بين أحظانه حتي ولو كنت في نظر العالم العشيقة فلا يهمني  أنه قلبي و عقلي أنا حياتي من دونه كأنها شجرة جميلة من دون ثمار تتساقط أوراقها كل ليلة لتذبل وتموت و تتفتت غصونها
_

Girl's intelligence and buried love Où les histoires vivent. Découvrez maintenant