#دفوف_الجام"الكاتبه: ودق السراي
لا تنسون التصويت+التعليق بين الفقرات+متابعه للحساب}
~~~~~~~~~~
"يهبط القبول قبل الحبّ بمدة، فيكونُ على هيئة انشراحٍ عجيبٍ وأُلفة غير مفهومة، وتلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدرًا ولطفًا، لا بسعيٍ منك ولا سابق اجتهادٍ وترصّد."
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~فتحت عيوني راسي يوجعني عيوني احس عليهن ثگل بالگوه اشوف بس ضوه ابيض حسيت ع صوت قريب يمي شويه واحد لزم أيدي
فهد؛ روح افتحي عيونج اسمعيني رووح
روح؛ اريد احجي ما أگدر بالگوه فتحت عيني باوعت عليه لابس زي عسكري ولابس مثل الشال زيتوني ع راسه باوع عليه وهوا الفرحه مبينه بعيونه
فهد؛ خليج وينك غيث عيسى وينكم
غيث؛ شكو شبيك
فهد؛ بسرعه صيح الدكتور بسررررعه روح خليج ع وضعج لا تسدين عيونج
روح؛ اسمع كلامهم واني ما أگدر احجي دخلو ولد عمي كلهم ومن ضمنهم حيدر وعمي جاسم
جاسم؛ ها بويه شلون صرتي شتحسين يوجعج شي
روح؛ هزيت راسي اله بمعنى لا شويه واجه دكتور يفحص بيه يفتح عيوني ويضرب ع وجهي
::تمام وضعج احسن من قبل تگدرين تگعدين شويه علمود افحصج
روح؛ اجه فهد يمي تچالي وگعدت وهوا يعدل بحجابي
¦-سوالي فحوصات وخلالي كانونه وطلع اجه فهد گعد يمي وهوا لازم أيدي
فهد؛ شلون صرتي يوجعج شي
روح؛ بس راسي يوجعني وجوعانه اريد اكل
مصعب؛ هسة اجيب الكم اكل عفتهم وطلعت وضع روح كلش تازم بعد وفاة عمي صارلها شهرين بالمستشفى وهية ع هذا الوضع روح دخلت بغيبوبه وطول هاي الفتره هية بالمستشفى مرة الأربعين مال عمي وبت عمتي وحته أربعين ابوها مرت وهية ماتدري
فهد؛ غيث شوف دكتور علمود اذا وضعها زين نگدر نطلعها
روح؛ فهد دفنتو ابوي
فهد؛ عوفي هذا الموضوع هسة المهم انتي صرتي زينه وگعدتي
روح؛ ليش اني شگد صارلي هنا... ؟
فهد؛صار شهرين بس المهم طلعنه بنتيجه
روح؛ ليش اني مو البارحه اجيت هنا
جاسم؛ بويه مو هسة نحجي بهذا الموضوع عوفي موزين عليج توتر والعصبيه
روح؛ رجعت راسي ع جربايه ونزلت دموعي هيج راح ابوي هيج انسه بسرعه غمضت عيوني واني اشوف منضر ابوي گدامي
غيث؛ فهد راح اخذ عمي والولد ارجعهم للبيت وارجع يمك لأن تعبُ كلش يله عمي
جاسم؛ يله بويه احنه بعد نروح ما أوصيك بيها
أنت تقرأ
دفوف الجام
Short Storyكان عليك أن تأتي قبل أن تموت الكلمات في فمي.. قبل أن يغلق قلبي أبوابه قبل أن أُعيد يداي إلى جيبي بدلاً أن تُعانق الفراغ• قبل أن اكف أنا بإسمك كأنه تعويذة • قبل كُــــــل هذا كان عليـٓك أن تعود • _لكنك تأخرت كثيرآ • القصة_ دُفوف الجام الكاتبة_ ودق ا...