البدايه 1

41 12 26
                                    

كل ما كتب من نسج الخيال ولا يمد للواقع باي صله
اذا حصل تشابه في احدى الروايات او احدى القصص فهذه مجرد صدفه واتمنا ترسلو دليل على تشابه باحد الاحداث او الروايه باكملها،وماحب احد يتهمني بالسرقه جميع كتاباتي من خيالي وافكاري الي تطلع بصعوبة

اتمنا مشاهده ممتعه اضغط النجمه تقدير لتعبي ✨

_____


يَفتحُ ذاَكْ اَلكِـتابُ علىـَ  أَولُ صَفحَـهٌ وَالـَتي سَتكـملُ مـَسيرِتُناَ لَاخرِ صَفحَـهٌ مـنَ الَقصةُ ، بَـلهفهٌ تَقعُ نَاضريكَ علىـَ الِكلمِاتِـ  ، حَـيثَ في اِحدىْ اَيامْ اَغْسطُس الـَساخنهْ الـَتي لاَ تُـرحمْ

"اسرع في الجري لعملي فبتالكيد ساطرد لقد تاخرت ربع ساعه بسبب الازدحام

دخلت للمتجر الذي كان مخصص لمواد التجميل اي المختصر متجر للفتيات

دخلت بسرعه البرق ليستقبلني المدير بلعت ريقي لاتقدم نحوه بعدما ناداني ببرود قاتل،

"حسنا مارتينا ماذا الان لما كل هذا التاخر"

نطق المدير ببرود لارفع راسي انضر اليه

"انا اعتذر لكن كان هناك ازدحام ودر"

نطقت كلامي بتوتر ليقاطعني بحده

"ماري ارجوك كفي عن تاخرك هذا لولا اني اعرف حالتك الماديه لما جعلتك تكملين عملك هنا هذا اخر تحذير صدقيني المره الاخرى ستطردين من هنا"

اؤموت اليه بهدوء لاذهب لقسم الكاشير لتذهب زميلتي تاركه العمل لي

مرت ساعه وانا اشعر بملل لانضر للباب للذي دخل، اعتلت شفاهي ابتسامه خفيفه انها جولي التي اعتبرها مثل ابنتي

تقدمت نحوي بسرعه لتحتضني بقوه

"ماري لقد اشتقت اليك"

نطقت لابدالها الحضن

"لماذا لم تاتي اخر يومين كنت انتضرك انا حزينه"

نطقت متصنعه الحزن لتبوز شفتيها

"انا اعتذر حقا لقد كنت عند جدتي"

نطقت لاهمهم اليها

جولي فتاه ذات سبعه سنوات وبصراحة كانت تزورني على مدار خمسه اشهر بسبب انها ارادت شراء لعبه ووجدت لعبتها في المتجر وعندما تكلمت معها اصبحت دائما تاتي..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

JUST PIAPERS "مجرد اوراق"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن