لَم يخطُر أَبَدًا بِبَالِها أَنَّ زَمِيلها الجَديد الّذِي بَاتَ عُضوًا فِي هَيئَةِ التدرِيس بالجَامِعة هُو حَبيبُها السَابِق.
جِيُون جُونغكُوك
رُوزَان آريَا ڤَالِنتِينفِي رِوَاية
- إِنعِكَاس --حقُوق الرّوَاية تَعُود لِي ككَاتِبتهَا الوَحيدة والأصليّة، ولَن أسمَح باقتِبَاس حرفٍ منهَا.
ــــــــــــــــــــــــ
"عينَاك هِي المرآة الوحِيدة التِي لا أخجَل مِن النّظر لانعِكَاسِي بها"
ـــــــــــــــ
"لم آتِ طالبًا للغُفرَان، أتَيتُ للحُصول عليكِ رغمًا عَن أنفكِ"
ــــــــــــــ
"ما عادَ قلبِي للخيباتِ مُحتَمِل، غادِر ولَا تعُد فقَد خابَ فيكَ ظنّي"
ــــــــــــــ
"لمَ عُدت؟"
"لَقد نسِيت قَلبِي عندكِ"ــــــــــــــ
"لم يكن يرٍيدُ الحب، كان يُريد أن يطمَئن، كان يبحَث عن شخصٍ يشعُرُ معَه أنه مُطمئنٌّ فقَط، لم يكُن يطلُب الكثِير حقًا"
أنت تقرأ
REFLECTION
Romanceلَم يخطُر أَبَدًا بِبَالِها أَنَّ زَمِيلها الجَديد الّذِي بَاتَ عُضوًا فِي هَيئَةِ التدرِيس بالجَامِعة هُو حَبيبُها السَابِق. "عينَاك هِي المرآة الوحِيدَة التِي لا أخجَل مِن النّظر لانعِكَاسِي بها" "لمَ عُدت؟" "لَقد نسِيت قَلبِي عندكِ" جِيُون جُونغ...