المقدمة

66 8 4
                                    

موعدنا و على عكس المتوقع دومًا مع بطلة جديدة و فريدة من نوعها.. 
ليست بفريدة عن عالمنا الواقعي بل يوجد منها العشرات و المئات، ولكنها فريدة عن عالمنا الافتراضي..الواتبادي!!

رحلتنا مع بطلة محاربة اجتماعيًا، اختارها الله ثم والدتها باعتبارها الأحن و الأخت الحبيبة محل والدتها في غيابها الأبدي.. لتتحمل وصية أخوتها..و آهٍ من أخوتها!!

و كان لها نصيب من اسمها..حيث سمتها والدتها " انتصار" و كأنها علمت منذ ولادتها أن ابنتها ستأخذ من اسمها نصيب وتنتصر على مشاكلها..بما فيهم زواجها الفاشل

هذه هي..بطلتنا

مرحبًا بكم مع أول باب من أبواب الخذلان الخمسة و ستون 

فاطمة جوهر 



وصية على عاتقيها ( مكتملة!!! )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن