- خَلال تجاربي مع الآخرين ،
أو علمِي البَسيط بمَا يحدُث في حياتهُم ، أدركُت أنهُ مهمَا كان الأنسَان يحمَلُ ،مَن الفَرح مايكفيه وما يؤنسهُ ،وكانَت كُل أجزاءهِ مُمتلئة بهَذا الكم الهائل
مَن الفَرح ؛ إلا أنَّ هُناك جزءٌ صغيرٌ يبقىٰ فارغًا لم يكُن له نَصيب مَن هَذا الفَرح أبدًا، ويبقىٰ حزينًا الىٰ الأبَد ،ولعَدم أستغناء الأنسَان عَن الحَزن في حياته ،
سيكون لهذا الجزء الصغير مهمَة حزينَة جدًا، أمَا أن يحيّل بنَا الىٰ الحزن الابدي أو الىٰ الفَرح المؤقت ، أثنان لا ثالثَ بينهمَا ،
أعتقدُ أنهَا واحِدة مَن واقعية الحياة المؤلمَة ؟.
- فَاطمة .