مَشهد.

22 12 0
                                    

(بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ)
.
.
.
.
-مِـيَـار

....................

: انسئلت بوحدة من المرات سؤال لحد
هسه اتذكرة واثر بيه كلش

: شنو هوة

: ليشش بعدك تحب ذاك المحيط ؟
انا ايدي ضلت تتراجف جن اول مرة اسمع بطاري .

انرسمت ابتسامة على وجهي بسبب الكلمات بس لحد
هسه محد يعرف ذاك المحيط منو وشلون اخذ هذا الكلب

: حرفين ، ثلاثة واصابعي كامت
ينحرف مسارها وتضغط حرف غلط ،
رديت انا وبالكوة اكتب بسبب الرجفة

" اني الغركت بذاك المحيط وهاوي كطع النفس
مجنون وليلي وانا طرف ثالث "

............

سمعت دگتة للباب وسمعت وراها صوتَ
يصيح بيه يگول فتحي بخطوات ركيكة مني
توجهت للباب مترددة افتحة وهوة لايزال يدك بالباب
بعصبية بحركة سريعة فتحت قفل الباب وابتعد

هوة سريع فتح الباب وكأنه يريد يقلعة من مكانه
اتقدم بخطواتَ تجاهي وانا من الرعب حصرت نفسي
بين السرير والميز ، طوق عنقي بيده اليمنى رادف
بعصبية .

: ليش ضاربة بنتي راشدي ___ .

بنص وجعي ناظرته بستفهام بعدها فهمت خطتهن
اردفت بنبرة سريع وبصعوبة بسبب ايده الي على عنقي

: مو انا ولله .

: جا ليش قافلة الباب اذا مو انتِ .

: جنت خايفة وحدي لهيج قفلته .

اخذني من خلال ايده الي على عنقي
منومني على السرير زايد من شدة خنقه الي
واردف مستهزء بيه.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الشَّجَن " غَـرِيق الْـمُحِيط "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن