« Son σϝ Rovan » ° jikook °

son of rovan ✧ 4 ✧

27 فوت = باارت ✨

......

"اخفتك صغيري؟!"
يبتسم بجانبيه بمظهره المثير الوسيم ذاك مغلقا الباب باحكام تجنبا لهروب الصغير.. ان كان سيفعلها اصلا..

ابتلع جيمين لا يعرف بماذا ينطق.. لقد بلع لسانه حرفيا

هو ليس مصدوما من منظر الرجل الضخم الوسيم الطويل لا.. انه هو بعينه كيم اوليفار

لتو شاهد سكيرتيره وحقا انصدم والان هو امامه

هل هو مجرم في الحقيقه ام ماذا؟!

"ما بك"
لازال بنفس الايتسامه تلك الجذابه يقوم بسجب احد الكراسي ليجلس عليها واضعا قدم فوق الاخرى ليردف جيمين بعد ان جمع شتات نفسه
"سس.. سيد ك.. كيم اوليفار"
حقا كان مصدوما.. لم يستطع الكلام يشاهد اتساع ابتسامه الاخر فجاءه ليبداء بالضحك تلك الضحكات الخفيفه ليردف
"انت لطيف حقا.. جيمين"
صمت قليلا يحاول تذكر اسمه.. وجيمين الان يفكر بشي هو واللعنه لم يقابل كيم اوليفار بحياته والان قابله لكن.. بهذا المكان وبهذا الشكل.. ربما هذه حقيقته

لكن واللعنه هل كيم اوليفار بنفسه امامه هو من كان ذلك الشخض بحلمه.. جيمين يقسم انهما نفس الشخص بالفعل

"ا.. انا.."
لا يعرف حقا مالذي يقوله هو فقط مصدوم
"نعم.. اعتقد انك تتساءل ماالذي جاء بك لهنا او.. لما السيد اوليفار يفعل ذلك همم"
ساءل جونغكوك كل ما كان جيمين يريده لكن الصدمه كانت اقوى من ان يتكلم
لذا فقط اوماء بقوه ليضحك جونغكوك ضحكه خفيفه لكنها كانت مخيفه بعض الشي

"اجل.. اسمع صغيري.. همم ارى انك قصير جدا وصغير على ان تكون بالثامنه عشر"
اردف فجاءه بصوت هادئ يدقق بالنظر لجسد الاخر.. المثير نوعا ما

"ماذا تقصد"
اردف جيمين اخيرا بلا تردد هو لن يقبل اهانه كهذه بعد اخيرا ان تخلص من صدمته

ابتسم جونغكزك بخفه ليردف
"حسنا.. انظر انا لست مدير شركات او رجل اعمال.. فقط"
اردف جونغكوك مستقيما من كرسيه والان جيمين تاكد بعد تلك الجمله

انهم مافيا (:

ابتلع جيمين ليكمل جونغكوك مقتربا منه بخطوات بطيئه تقتل
"لا تقلق او تخف لن اوذيك.. انا لست ذلك المجرما كما تعتقد..يمكنك القوم اني مجرم بضمير"
انهى كلامه ببتسامه غريبه واقفا امام الاخر وحقا كان فارق الطول بينهما ضخما لدرجه ان جيمين مجبرا على رفع راسه بالفعل لينظر له

~~ اتمنى ما تكونو ناسين فرق الحجم والطول بينهم 🌚 ~~

"حسنا في الحقيقه"
اقترب جونغكوك فجاءه من الاخر يميل ليصل لمستواه ليهمس
"انا لا اعلم لما اشعر بالنجذاب نحو كل شي بك"
جيمين حرفيا يشعر انه تجمد متخدرا من تلك النبره.. انها نفس الهمس باذنه بتلك اللحظه قبل ثمن سنوات وحلمه