الفصل الثاني/02/ نشوتي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فصل جديد من الرواية الجديدة want it
أتمنى تحبوها
استمتعوا✨
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أغنية الهمتني في الكتابة اسمعوها عشان الاجواء
.
.
.
.
.
.
.
__________________________
ليلة سعيدة و سماء صافية غرق الجميع في الاحلام و بعضهم غرق في الحب و الاخر يغرق في الاحراج
حيث تجلس لوسي علو حافة الحوض في حمامه الخاص و تفتح قدماها بإتجاه جونغكوك خالها الذي رباها منذ نعومة أضافرها و هاهو اليوم يرى زهرتها الندية المغطات بسائلها ذو الرائحة القوية و بعض الرغوة مع قطعة حلوة إزالة شعر تتموضع على بظرها
أمسك جونغكوك بعض الماء الدافئ و سكبه يزيح الصابون منها لا يريد أن يتذوق الصابون
و ضع قدميها على كتفيه لتتشبث هي الاخرى يصنبور الميا على يمينها و قلبها بدأ يضخ الدماء بقوة تلك الدماء التي صعدت الى وجهها تشكل غيمة وردية"سأنزع الحلوى فقط لا داعي للخجل فأنا خالك"
قال و هو يدلك فخذاها يحسسها بالأمان و لايدري أنه يجعلها مثارة أو يدري لكنه يتعمد ذلك
"حس... حسنا"
قلت بإرتباك ليظيف هامسا بنبرة مغرية
"إن أحسست بألم عندما أسحب الحلوى شديني من شعري"
همهمت له كفتاة مطيعة و قلت
"مفهوم"
أول ما فعله هو وضع قبله علو بظرها بشفاهه الطرية و عذا جعلها تإن و تقلب عيناها بمتعة كما تأوهت بصوت مرتفع عندما مرر لسانه على فتحتها
كان لسانه يعبر منطقتها الندية المغطات بسائلها و هي فقط تحاول كتم تأوهاتها و ذلك الذي أسفلها فقد السيطرة بسبب نعومتها و مذاقها الشهي و نسى أمر الحلوى و ركز على أن يمرص أكبر قدر ممكن من عسلها بينما رجولته أصبحت أطول من فتاته
"ج.... جونغكوك"
أخذت تشد شعره الانه نزع عنها الحلوة و عندما سمع صوتها الرقيق و هي تنادي على إسمه بألم إستيقظ من لحظات شهوته مدركا أن الفتاة التي يخوص بين قدميها في إبنت أُخته و إنها قاصر لذلك سحب رأسه مبتعدا عنها و لكن قامت لوسي بشد شعره من الخلف معيدتا إياه بين ساقيها
صدم من فعلتها ولكن في داخله هو سعيد لجرائة صغيرته
كان سيتحدث لكنها شدته أكثر حتى غاصت شفاهه في مهبلها لتقول بصوت مثار و عيونها تذرف بعض الدموع
أنت تقرأ
WANT IT
Romanceأخِ وٌآلَدٍتٌيَ صّآحًبً أکْبًر شُرکْةّ لَلَسِيَآرآتٌ يَقُوٌدٍنِيَ لَلَجّنِوٌنِ کْيَفُ ذِلَکْ؟ مًنِ خِلَآلَ لَمًسِآتٌهّ آلَآثًمًةّ وٌ عٌلَآقُتٌنِآ آلَمًحًرمًةّ