آنِتٌـــقُآمً آبًوٌيَ ♡~

🔱الحلقة الثانية🔱

ريمان~~~

امي معلمتني انو اذا وحدة من الطالبات تنمرت علينا نروح للمديرة ولكن هسة ما اعرف شسوي اثنينهم يتنمرون وانا احاول اردها الهم او اصيح عليهم وابين الهم انو انا قوية

من رجعت وانا واختي امشي بل شارع لگيت ابوي وابو مسلم واحد يحاچي الثاني هوة اصلا سوه روحه ما يعرفني ومن مريت من يمهم

عودك القيطان مال الحذاء انفتح وكعدة اربطه بمكان قريب يمهم وسمعتهم يكولون

ابو مسلم _اگلك انت تحچي صدك هاي بعدهي عندك هية وبناتها

ابوي' محمود'_ ما ادري خاف اكتلها واتورط وادخل سجون

ابو مسلم _اكتلها وانا اتكفل بكل شي اخذها وادفنها بهيمة وانا وياك نسافر للخارج

انا انصدمت من كلامهم وكأن صاقعة او كهربة قوية دخلت لجسمي قشعر جسمي بس ما تجرأت احجي وياهم لأن اعرف شراح يصير بية

رحت ركض للبيت والضاهر حتى اختي سمعت لأن نزلت دمعتها

دخلت للبيت وبدون سابق انذار حضنت امي وبكل قوتي وابچي وهية مصدومة

_هاا ماما شبيج *كالتلي وهية تمسح على شعري*

_ماما راح تروحين

_وين انا باقية هنا

_لا لا بابا كال راح اقـ**ـتلها واخلص منها

بلعت ريكها وبقت تمسح بشعري وتبوسني وتبوس خواتي.

مرة يومين نفس الروتين ... چنت كاعدة اقرة الفجر لأن دوامي صباحي وامي جاي تقرأ قرأن وصلت لصورة الفاتحة
واندفر باب الشارع سدت الكتاب بسرعه وراحت للباب شافت ابوي ولازم مسدس وامي صارت كدامه تحاول تهديه وانا احاول ابعدها عنه بس عية صمدة من سمعت صوت الرصاص غمضت عيوني وسديت اذاني

فتحتها لگيت امي عل ارض ودمها تارس وجها ابوي خذاها وطلع. ركضت وراه اصييح _ماما ماما ماما.
وراح وانا ما احس غير الدنية صارت سودة وما احس بشي وطحت بس حسيت بألم براسي لان طحت على شي صلبب كلش اشبه بل طابوكة

عز الدين ~~~

گعدة على صوت اختي تبچي ركضت للحوش شفت اثر دم واختي ما موجودة طلعت للشارع لگيت اختي ريمان طايحة على طرف الطابوگة

شلتها وملابسي تلوثت بل دم شلتها وامشي بيها المستشفى مشي.. وصلت للمستشفى و اجو خذوها بل سدية وانا گعدة عل كراسي

دقيقة امي وين لا هيه ولا ابوي . قتـ**ـلها؟ والمشكلة سياته موجودة . يا ربي شلون ورطة هاي.. ورة دقايق طلع الدكتور _ما بيها شي حالتها مستقرة بيك تشوفها

شكرته ودخلت عليها جانت تبچي.

_اكو شي يأذيچ

_امي!!!