تتحدث الرواية عن فتاة في 15عشر من عمرها تنتقل بطريقة ما إلى عالم آخر حيث يجب عليها إتمام مهمات لكي تعود لعالمها ومن إحدى هذه المهمات البحث عن زوج. لأسباب في القصة
تم انقادي من طرف المتعجرف ، استلقيت على ضفة البحيرة وأنا استنشق الهواء بصعوبة كبيرة رفعت رأسي لكي أشكره ولكني انزلته بسرعة من الخجل ،لأن السيد المتعجرف كانت عضلات صدره بارزة . شكرا لك على انقاذي المتعجرف بستهزاء بصوت منخفض:(ضننت أن القطط تخاف الماء ) هاي يا متعجرف ماذا تقول آريس بغضب ونبرة حاد:(ماذا قلتي هل تريدين الموت أم ماذا ) لا لا من قال اني أريد الموت أيه الشاب اللطيف الوسيم، وقفت وأنا أرتعد من البرد لقد كان الماء باردا التفت إلى آريس لأسئله من أين الباب الرئيسي، كنت أفكر في المغادرة لأن فستان إبتل وتمزق وإذا بي أره يغطي وجهه بخجل ويستدير إلى الطرف الأيسر ، هاي آريس مابك؟؟! آريس يجيب ولا زال يغطي وجهه بخجل :(ألا ترين أن قدمك وصدرك مكشوفين ) هاااااا ماذا ؟؟😳انا أسف لم ألاحظ، كانت قدمي مكشوفة لأن فستاني تمزق وأنا أدافع عن نفسي أما صدري ف بسبب الماء ، آريس وهو يدير بظهره ويرمي لي معطفه:( خدي ارتدي هذا ) شكرا لك قلتها له وهو يغادر،توجهت نحو القصر لكي أعود إلى الباب الرئيسي المؤدي للخارج للرحيل ما إن دخلت القصر حتى رأيت إيلينا تمر بجانبي، توقفت وسألتني:(هل تحتاجين لمساعدة أنتي مبللة بالكامل هيا رافقيني لكي نغير فستانك الحفلة راقصة على وشك البدأ) لا لا شكرا على لطفك لكنني أريد المغادرة إيلينا:( ولكن الحفل لم ينتهي بعد هيا معي ) في ذهني :(هذه فرصتي لإكمال المهمة الثانية) أه حسنا كما تريدين ذهبنا إلى غرفتها و فتحت لي خزانتها الممتلئة بالفساتين المشعة والجميلة والمعمي للأبصار(ألوان مشعة جدا ) إيلينا :(خذي ما تحبين ) أخذت هي فستانا أخضر مرصعا بالجواهر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتركتني أبحث ، كنت أبحث عن فستاني بلون داكن لأنني لم أعد أريد جذب أي إنتباه، وجدت فستانا جميلا بلون أزرق ملكي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إرتديته وجائة الخادمات يصفون شعري من جديد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد إنتهائنا خرجن الغرفة متجهين نحو قاعة الحفل ما إن إقتربنا حتى بدأنا نسمع صوت الموسيقى ، إيليناوهي تمسك بذراعي وتقول لي:( هيا أسرعي الحفل قد بدأ ) بدأنا نركض في الرواق حتى وصلنى القاعة متعبين نظرنا إلى وجوه بعضنا وبدأنا نضحك على بعضنا ، نزلنا الدرج ونحن نضحك، ما إن وصلن الأرض حتى بدأ الرجال ينهمرون على إيلينا يدعونها لرقص . إيلنا وهي تختار أحد الرجال ؛( لنلتقي ثانية يا صديقتي) أه حسنا إلى اللقاء، توجهت نحو مائدة الطعام حملت كأس عصير وبدأت أنظر لإيلينا وهي ترقص برشاقة و معظم رجال القاعة ينتظرون ضورهم، وماهي إلى لحضات حتى جأتني مجموعة من الرجال يدعوني لرقص ولكنني لم أريد وفي نفس الوقت لم أرد إحراجهم، بقيت مترددتا حتى جأني شخص من الخلف ووضع يده حولي وقال لرجال هذه لي ، ما إن قالها حتى غادر الرجال بدون تردد. استدرت لأرى من الشخص الذي بجنبي وهنا كانت المفاجأة........13
