كنت اقف في أعلى قمه أحد الجبال أنظر المنازل الكثيرة كل بيت يحكي قصه مختلفه هناك ناس تنام حتى منتصف النهار لكي يبدأ يومها وهناك من تستيقض قبل شروق الشمس لتذهب ل اعمالها كل قصه مختلفه عن الأخرى هناك عالم داخل عالم الجوال قرب البعيد وابعد القريب قتل الساعة وحل محل الكتب سرق مهنه المحفظه اخذ محل المذكرات واسواء من هذا كله سرق افكار الناس وعقول العالم صار يحملنا إلى عوالم مختلفه هدم منازل وبنا اخرا انتهك حرمات وستر اخراء سلاح ذو حدين يبني ويهدم اخذ تفكيري يجول في هذا العالم كيف إنهُ غريب قصص تبداء وقصص تنتهي صرخات طفل يولد وصرخات على من فارق الحياة غريبه الحياة تجري بسرعة طفل يسقط واخر ينهض أمرأه بشرت بحمل واخراء بشرت بوفات ابنها لحظات صعبه وقصص مستحيله تحدث واناس تتحدث معك بكل لطف وعندما تغادر تحكي عنك واناس تتحدث معك بجفاء وتغيب عنها فتذكرك بكل خير وناس ان كنت معها وان غبت عنها لا تحكي عنك إلى بكل ما هوا خير هكذا الحياة لا تعرف فيها من الصديق ولا من العدو لا تحكم على شخص لا تعرف ضروفه فهناك من يصرخ في وجهك لينهاك عن خطأ واخر يبتسم في وجهك لتقع في الخطأ
اصبح الخطأ يرتدي ثياب الصواب والصواب يمشيء بثياب الخطأ زخرفت الكذبات ب أجمل الكلمات وقيلت الحقيقه بكل جفاء فكذبت الحقيقه وصدقت الكذباتمن كلام النبوة
سياتي على الناس سنوات خداعات
يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق
ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين
وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟
قال: الرجل التافة في أمر العامة.
وفي لفظ
الرجل السفيه يتكلم في امر العامه.رواه الحاكم