●°03

299 17 12
                                    

موشي موش فرولاتي كيف الحال هاقد عدة بفصل جديد لرواية وأدري تأخرت بش كنت مشغول ونفسيتي تعبانة😔،لكن بسبب أن أحد القراء طالبتني بفصل جديد وسألت عني وهي تعرف تفسها نزلت بارت طويل لعينها☺️،ومن دون أن أطيل عليكم لنبدأ













تجاهلوا الأخطاء الإملائية😔


















ولتس غوو👊
꧁.......❥••«٭❀٭»••❥.......꧂

"إذا كنت تريد اللعب بهذه الطريقة فلا تلمني على أفعالي ناروتو أوزوماكي"

مرة قشعريرة على كامل جسد ناروتو بعد سماعه كلمات ساسكي الباردة والهادئة وحشر نفسه غريزيا في مقعد السيارة

ليستقيم ساسكي بذجعه العلوي من مقعده مقتربا من ناروتو الذي كان مرعوبا لكنه تظاهر بلقوة ونضر له بترقب وقلبه لايتوقف عن النبض بقوة من شدة الخوف

ليمسك ساسكي بذقنه بقوة جاعلا إياه يأن بألم وينضر له بخوف متصنع الشجاعة وهذا جعل ساسكي يبتسم فلقد كان بنسبت له مثل قطة صغيرة خائفة ومرتجفة تسطنع القوة أمامه

ليقترب منه أكثر كاسرا المسافة التي بينهما وهذا جعل ناروتو يصاب بذعر ويغمض عينه في ترقب وهذا جعل إبتسامة ساسكي تزداد إتساعا وقترب من أذنه وهمس بصوت هادئ ومغناطيسي

"لاتضن أن محاولتك للهرب ستمر من دون عقاب صغيري"

بعد أن أنها ساسكي كلامه قام بلعق شحمة أذن ناروتو وعضها بقوة طفيفة جاعلا ناروتو يرتعش ليبتعد عنه بعد ذلك قليلا مستمتعا بتعابيره المرعوبة والمصدومة ليعود ساسكي بعد ذلك لمقعده ويبدأ بلقيادة

لقد كان كل شيء هادئا داخل السيارة بشكل مرعب ولم يجرء ناروتو حتى على التنفس بإرياحية بسبب هذا وكلمات ساسكي عن عقابه تمر في ذهنه جاعلا منه أكثر خوفا مما سيفعله به ولم تمر سوى خمس دقايق قبل توقف السيارة وأجل لقد عاد للقصر الذي هرب منه بصعوبة وهذا جعل ناروتو يشعر بلحزن والرعب لما سيحدث تاليا

لينزل ساسكي من السيارة ويفتح الباب الخلفي لها ويمسك بمعصم ناروتو الخائف والمتوتر بقوة جاعلا منه يئن بألم ساحبا إياه لحديقة القصر الأمامية

ليوسع ناروتو عينيه بصدمة من المنضر الذي قابله فلقد كانت الحديقة الأمامية مزينة بأجمل الزينة والطاولات بينما وقف هناك العديد من الأشخاص وكان واضح عليهم أنهم رئساء عصبات ومافيا من أشكالهم وملابسهم

لقد كانو يتحدثون بمواضيع مختلفة وهم يحملون كأوس مملوئة بنبيذ بينما كان هناك أعضاء فرقة الأوركسترا يعزفون في الهواء مباشرة وفي وسط الحديقة وقف القسٍ حتى يقوم بعهود الزواج

♤~جحيم حبك~♤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن