في الرياض تحديدا ديرة نجد
كان الشياب مجتمعين في المخيم جلسة مافيها نفس ثقيلة قلوبهم كانت على بعض تجمعهم عشره سنين وخوه قبل لايكونون جيران مكان جمعتهم دائما ب المخيم
والحال كان على استعدادات قبل رمضان تحديدا اخر يوم من شعبان
في الديرة الي كانت تجمع الصغير والكبير والكل كان على قلب واحد كانو الحريم مجتمعين في بيت ام تميم بينما في مكان ثاني كان الاولاد جالسين يستعدون لرمضان من جهة هايف الي كان يعلق الزينه ومن جهة مطلق ونايف الي كانو رافعين هايف بينما الاولاد كل واحد ماخذ له شغله وجالس يسويها
عند البنات الي كانو مجتمعين في المطبخ مجموعه كانت جالسة تفرزن اشياء رمضان استعدادا لبكرا مجموعة كانت تساعد وتسولف ومجموعه كانت تكتب الاشياء الناقصة والي كانت ترتب الدواليب
ومجموعة كانت جالسة تسوي حنا بين سوالف وضحك ممزوجة بمشاعر رمضان بين قصص الحريم وسواليفهم ومن جهة ثانية سواليف الشياب والرياجيل ومن جهة هايف الي كان يصرخ بمطلق ونايف
هايف: والله لو طيحتني بنزل اتوطى ببطنك
نايف بحلطمه: ماسكينك والله اخلص علينا طولت
هايف عطاه النظره وكمل ربط اللمبات بينما جهة وهاج وعبد الرحمن وبهاج الي كانو يعلقون الزينة ب الحي وجهة فلاح وباقي الشله الي ماسكين باقي الترتيبات ب الديرة
عند الشياب الي كانو جالسين بمخيم او تميم مجتمعين على شبه النار الممزوجة بين ذكريات اول وكيف كانت حياتهم قبل
ابو تميم: حسين ي حسين
حسين: سم يبه
ابو تميم: قم صلح دلة القهوه
حسين الي قام وهو ماوده: ابشر يبه
تميم الي عاينه وحس انه بيجيب العيد وقال خله يبه انا اجهزها
ابو تميم: اجلس مكانك انا قلت يقوم
قام حسين يصلح دلة القهوه والشياب مستمرين بسواليفهم
أنت تقرأ
اخترتك من الناس للقلب خلا
Poetryتتكلم رواياتنا عن بطلنا الي يشوف اخت خويه ب الصدفة ويعجب فيها وبصوتها لكن الصدمه لمن يعرف انها 🥹