سـلام علـيكم ورحـمة وبـركاته
صلـو على نبينا مـحمد ﷺ
▫️أنا لا أخطُو خطـوه إلا وهي خير لي وللجميع ▫️
سأبدا بسـرد مـوضـوعي ..
نحـن عباد لله عز وجل
ويـوماً مـِن الأيام سـنرحل من هـذه الدنيا المؤقته ،، عنـد الرحيل لن ينـفعني إلا عمـلي الصالح و ما فعـلته بدنيا خيـراًلن يدخـل داخل القـبر إلا أنت وكـفنك فقط وأعـمالك الصالحه اللتي ترضـي الله جل جلاله ،،
حيـنها سـيندم البعـض
لماذا ؟؟
لأنهُ لم يفعل شـيئاً يدخله الجنه
أو يـرضي الله عز وجلإن الله رحـيم ورئـوف بعباده
أرسـل لنا أنبياء تدلنا لصحيح وتخبـرنا أن الدنيا هـذه زائفه ولن تدوم فـ هـِي مـؤقته ..لأنه يـريد الكُل يدخل الجـنه
أخبـرنا أيضاً أنها تقـوم الساعه يـوم الجـمعه ...
يريـدهم أن يتـوبو ويرجـعو إليه
قبـل أن يفـوت الأوان ...!أنهُ لطيف جداً على عـباده ...
أجعـلونا نبـذر بذور من الحـسناتـ 🌱
حتى غـداً تزهـر 🌺أستـغلو الفـرصه أريـد لي ولكـم الآجر أنتم أخـوتي وغاليـن ...
خلونا نستـفيد سوياً 💗..
_ الـدنياء _
شـيء ليـس دائـم ... ولن يـدوم
أجـعلونا نكتـسب سـوياً 《 أجـور 》
تنفـعنا بـدنياء والأخـره أجعـلونا نجـمع لبعـضنا جـبال مـِن الحسناتكـيف ؟ هل حقاً بإمـكاننا فـعل ذلك وجـمع حسـنات !!؟
" نعم سـهل جداً "
سـيتم عـمل بحـسابي الواتباد
كـ الروايه ولكنـها أفـضل بكـثير
ولانـعلم لو أن هـذا الشـيء البسـيط الذي فعلناه
يبنـي لنا كمـية من الحسناتـ لأن ربنا كريمالطـريقه :
المتابعه المأيـده لكـلامي تنـزل بتعليقات حديث أو أذكار أو سـوره من القـرآن الكـريم
سـيتم نسخ فائدتها و عمل بارت
وكُل المتابعـين يقـومون بقـرائته حتى تأجر عليه ومن يقـرآه يعلق بنجمه " ⭐ " [[ يعلق ]]
أو بكـلام جميل كجمالهويأتي المتابع الأخر ...
وهـكذا الطريقه ومنها آجر على عدد ما قامو بقراءة فائدته .أنا تعـودة لما أدخل حـساب أو كُل ما ذهـبت أتـرك شـيء عـظيم خلفي واتأكد أنهُ مفـيد للـكُل وليس لي وحـدي ذا الفـعل التي فعـلناه سـوياً اليـوم
سـيبذر غداً 🌱والله يابنات إذا تفاعلتم وشفت إن الكُل تفاعل
بدلعكمم دلعع... لأنكم سويتم شيء تستاهلون إني اكافئكم عليه وبما أن هذي أفضل روايه وتحبونها بنزل لكم بارتات طويله ولا راح اتأخر عليكم
إلا إذا كان جداً ضروري ويستحق اغيب
وإذا غبت بكتب ولا راح اوقف||يالله عاد أبغى فعل ✨||
أنت تقرأ
" لا أنتمِـي لأي مـكان .. "
Action" فتاهـ تتنكـر كأفـتى وتـدخل للمـدرسه كي ....! " ألاحـداثـ ألاولى بـ البارتـ الأول ...