رجل وحيد عانئ في حياتة فقدان الحب وتعلم من الحياة القسوة والكرة والحقد مع كل افكارة المزدحمة يلتقي بفتاة تنفض رداء افكارة بقوة جاعلة اوصال قلبة تنبض بالحياة للمرة الثانية ترئ ماذا سيحدث وكيف سيجمعهما القدر وهل ستبادلة الحب ؟
« ¹ ألروأية تحتوي علئ بعض المواضيع الحساسة والدموية ف يا عزيزي القارئ ان كنت من اصحاب القلوب الضعيفه لأ انصحكَ بقرأئتها وان تطوي الصفحه وترحل بصمت بدون اي انتقادات .. الشخصيات هي مجرد شخصيات واي شيء يتعلق بها سوا ديانه او معتقدات لا تمد للواقع بصلة ولا تسيئء لاحد المشاهير او الناس عامة ما اكتبة هنا واقدمة لمقلتيكَِ عزيزي القارئ ماهو الا من وحي خيالي كررت هذا للتاكيد ' ان وجدت الاخطــاء الاملأئية لطفاً تجاهلوها .. اتمنئ لكم وقتاً سعيداً في القرائة »
ـــــــــ
_↩ ² لأ اسمح باقتباس اي من نصوصي او تشبية عملي داخل الواتباد ، واذا كان خارج الواتباد فلا مشكلة .. ↪
ـــــــــ
في ¹ ديسمبر حيث ليالي الشتاء الباردة وصوت حفيف الشجر الذي يرقص علئ انغام الرياح العاتية , والظلام الذي طغئ علئ النهار لتبدأ زقزقة العصافير تتلأشئ يليها تهويدة الليل الهادئة هناك حيث لايسمع صوت سوئ خطوات تلك الصبية الخائفة والمسرعة تركض وكان نجاتها منوطة في الهروب تركض والدماء متجمدة في جبينها اثر ضربة ما تركض باقصئ مالديها من المجهول الذي يسير بخطئء ثابــتة مع تلك الابتسامة المختلة المرسومة علئ محياة وكانة يلعب لعبة هو مخترعها هو يعلم بانها لن ولم تجد ما تهرب الية منة سوئ الية هو سيكون ملجئها حتئ وان كان هذا الملجئ هو جنة الجحيم المزيفة هو يعلم لكن هي لاتعلم لذلك تحاول بكل مالديها من قوة بالهروب تجر قدميها بتعب هي حتئ لاتنتعل حذائها او بالاحرئ نستة مما تسبب بجروح في قدميها تركض ومع كل خطوة تترك بصمة دماء خلفها .. وهذا ماجعل من الذي خلفها يجن جنونه هو لا يعلم لما لأ تتقبلة او تتقبل حبة لها هو يعلم مامصير علاقتهما لكنة لم يهتم بل تشبث باملة لعل يوماً ما تبادلة الحب .. لكن القدر كان لة رأي أخــر .
كيريان : الم تتعبي الم تسأمي من عنادكِ قلت لكِ مرة , وساقولها مرة اخرئ ( بصوت حاد واجش )
∵ أنكِ ملڪي وحديِ ، سوف احرق العالم باجمعة ان تجرأ ونظــر لكِ فما بالكِ بتركيَِ !!
