5

717 51 32
                                    

سيف الحُر

فاطمه محمد
للتواصل 9f.l0m

مَأ هزني قبَلك شخص
وجأني وحچه ويأيهَ
بسَ گلبُي يمَك رجّف
مِن أول أحِچأيهَ .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

توسعت عيوني بصدمه شنـُو ذنبها راح تنضلم بسبب فعايل غيرها

- شنـُوو

وما بعد هاذ الضحيه الا العوض

كامت غسق وهيه تمسح بدموعها اردفت بصوت بي غصه ﺑَـس حتى تبين مراح تمشي بكلامهم دخلت جوا وراحت امها وراها

صارت انضاري على خالو الي موجه كلامه الي

-روحي يمها خالو خطيه لاتعوفيها

-مستحيل اعوفها ﺑَـس استحي ادخل جوا راح اسمع من الباب

هز براسه بمعنا روحي وكفت يم الباب واسمع ﺑَـس الهوسه لحد ماحجت غسق

غسق:-ليش تضلموني بفعايل غيري انت عمي ﺑَـس بعمري مشايفتك ولا اعرفك هســـه جاي حتى تنطيني فصليه عدكم بنات عدكم فلوس حلو مشاكلكم

جاوبها عمها وهوا يصيح

-ماقبلو بل فلوس رادو عشر زلم من عدنا اذا مانطيهم مرا وحسين ابن عمج ماكاتله متقصد ﺑَـس جان يسوق ويمكن هذاك سكران
وماكدر يسيطر ف نكلبت بي سياره واله حسين عايش الحمدالله

ڤ ياعمو ليش مانحله بتفاهم احسن وروحي فصليه يوم يومين وتتعودين

فتحت غسق عيونها بصدمه وهيه صافنه ؏ طريقه كلامه وكانو يعرفها من زمان

من بعد كلام وصياح جاوبها قبل لايطلع من البيت وكانو يئمر بيها وغصب تصير

-اني رايح ﺑَـس راجع وارجعج وياي بين متخلص هاي الكعده الكشره وبوقتها خل اشوف كلمه منج

عافها بنص صدمتها ودموعها وطلع وام غسق الي لا حول ولا قوه متكدر تسوي شــي فعلآ الانسان بدون اب لاشيء رحت يمها

حاولت اقنعها بكلامي بس قافله تبجي لحد متعبت ونامت عفتها ترتاح ورجعنه للبيت بقيت ادرس تعشيت ونمت

كعدت صبح لبست ورحت الها ادك وماكو محد يطلع دك كلبي بخوف مو من عادته دائما الكاها قبلي بقيت ادك لحد ما فتحت امها الباب

سيف ألحُر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن