" كيف اشرح لك الان "
تعدل جالستها "انا استمع"
"احببتي ريكورد هذا نفس شي احببت اميليا"
"لكن هي حسنا ما شاني انا ساذهب اين غرفتي؟؟ "
"غرفتنا تقصدين نعم في اخر الممر""ماذااا هذا البيت الكبير ولا يوجد الا غرفه"
" نعم يجب ان يكون الي زوجتي المُستقبلية "
"لم احظرتني الي هنا إذاً"
"ربما من اجل ان تساليني هذه الاسئله"
تهمهم قليلا و تذهب
تقف تنظر الي الغرفه الابيض ذات المظهر الجميل جدا تغير ملابسه و تنزال مره اخره تبحث عن جود باعيونها لكن لم تجده تتنهد قليلا و تبتلع ريقها الي تقف في المطبخ تجاهز شي الي تاكله
"همم رائحه جميله"
"شكرا هل تريد ان تاكل"
"نعم اشعر ببعض الجوع"
تضع الاكل علي طاوله الي يجلس جود ماقبلها تبدا في الاكل محاوله تجانب انظر الي جود تاكل بالطف
"هل من خطب ما؟؟"
"لا لا يوجد شيء اكمل اكلك"
عيون جود تحاوط باولا لا يشيل اعيونها عنها النظرات الغريبه المريبه
تتنفس باولا و تخذ طابق الخاص بها و تجلس علي الاريكة
تغير المحطه تتضع علي فيلم تشاهد و تاكل
جود: هل ازعاجها نظري له حقاً فقط انظره ماذا حدث هل انهض و اكلمها لعنه لا تريد ان تتحدثث الي حتى ماذا يحدث لك جود اهداء
يضع طبقه في المطبخ بينما باولا تنظر له
تتجانب وقع اعيونهم معاًتعض شفتها سفليه و تقول
"جود ما الخطب تبدوا متواتر"
ينظر لها الي يجيب و يحك موخرة راسه
"لا لا شي ما اسم الفيلم"
"لا ادري هل تريد ان نشاهده معاً"
ياتي جود و يجلس في جانبه
بعد ساعه
"إذاً "
"انها سخيف جدا و مملل لا شي ممتع اضعنا وقتنا فقط"
أنت تقرأ
نِبًض آلَحًبً JUDE BELLINGHAM// ☆
Lãng mạnآلَدٍمًآنِ شُيَ صّعٌبً جّدٍآ فُآ بًعٌض نِآسِ تٌدٍمًآنِ عٌلَيَ آلَمًخِدٍرآتٌ وٌ آلَبًعٌض عٌلَيَ آلَعٌآبً لَکْنِ آنِ تٌدٍمًآنِ عٌلَيَ شُخِصّ هّذِآ شُيَ غُريَبً عٌنِدٍ روٌيَتٌهّآ سِيَنِبًض قُلَبًکْ بًآلَحًبً بًرغُمً مًنِ جّرحًهّآ لَکْ لَکْنِ نِبًضهّ...