"العائلة السعيدة؟ قالها احمق وصدقها جاهل"
ورقة تطير في أنحاء المدينة بهذه العبارة تسقط على الأرض
-
تأخذها فتاة بشعر اسود وبشره بيضاء للغاية وعينين داكنتين مثل الفحم تأخذ الورقة وتدخل شقه
-
تضعها بغرفة حمراء وتعلقها على الخيط——————————————————————فتاة في بداية العشرين تتجهز بغرفتها للخروج يدخل اخوها غير الشقيق لغرفتها ويحتضنها من الخلف يضع يديه حول خصرها ويدفن وجهه في كتفها تنزلق يديه ببطء إلى تحت بنطلونها تتوتر وتشعر بعدم الأمان يداعب حافه ملابسها الداخلية تطلب منه التوقف لكنه لا يستمع لها تتجمد في مكانها من الخوف يضع يديه بداخل ملابسها الداخلية ويبدأ بتحريك أصابعه وهي تبكي يهمس لها
"شش..سيكون كل شيء على مايرام"
تستمر بالبكاء بصمت بينما هو يبدأ بتقبيل رقبتها يرفع يديه ويبدأ بفك ازرار قميصها ومن ثم ينزله من عند كتفيها يدخل اخيها الآخر وعندما يراهم يقفل الباب ويقترب منها اكثر ويفترسون جسدها كالحيوانات المفترسة يقومون بأغتصابها على سريرها ويغمى عليها ولكنهم يستمرون وبعد ان ينتهوا يهزون كتفها ولكنها لا تستيقظ يلمس اخيها نبضها ولكنه لايشعر بأي شيء ينظر لأخيه ويقول بصوت مرعوب
"لقد..قتلناها.."
يبدو ان الأخ الأكبر متوتر ولكنه يسيطر على نفسه ينادي على أبوه وأمها تخاف الأم ليس على ابنتها بل على اولاد زوجها لكي لايدخلون السجن يطلب منهم الأب وضعها بالقبو يحملها الأخ الأكبر بينما الأخ الأصغر مصدوما ويبكي والأم تلف في أنحاء الغرفه ينزل الأخ الأكبر والأب للقبو وبعدها يتبعونهم الأخ الأصغر والأم
-
يضعونها على الطاولة والأب يحقنها بحقنه وبعد دقائق يرتفع صدرها وينخفض عينيها بيضاء وبشرتها باردة
"اذن دعونا الآن نختبر تجربتنا"
يحضر الأب الكميرا بعد ان يقول هذا ويثبتها ينظر للأخ الأصغر ويقول
"ضعها على الكرسي وارفع رأسها"
يقترب الأب بعد تشغيل الكيمرا ويقرع أصابعه أمامها ويتمتم
"لا يوجد رد...ممتاز"
يمد يده ويقرص يدها بقوه وهي لا ترمش حتى اومأ الأخ الأكبر وبدأ يلمسها في كل مكان ولكنها تبقى تنظر للأمام بدون تعبير
يقول الأب وهو يلتفت للأخ الأكبر
"انها لا تستطيع ان تشعر بأي شيء...هل تريد اختبارها؟"
يتقدم الأخ الأكبر ويمد يده ويفتح فمها يضع أصابعه بفمها ويستكشف كل شبر يخدش أسنانها
-
يفك سرواله ويندفع لها يراقب أباه والأخ الأصغر بإهتمام بينما يبدأ مينهو بالدفع في جسدها البارد
"انتي لا تشعرين بأي شيء صحيح؟"
يلتقط الأب هاتفه ويصور والأخ الأكبر يقذف بداخلها و وجهه ملتوي من المتعة
-
يبتعد الأخ الأكبر ويمسح العرق عن جبينه يبتعد الأخ الأصغر خطوه للوراء وهو يقضم أصابعه
"هذا مخيف...هي لاتزال هكذا.."
يضحك الأب ويربت على ظهر الأخ الأصغر
"لاتقلق لن تستطيع ان تؤذيك..هل تريد تجربتها بنفسك؟"
يتردد الأخ الأصغر ثم يقول
"هي لن تستيقظ؟"
-
يتقدم الأخ الأصغر بالنهاية ويسجل الأب كل شيء بإبتسامة فخورة ومن ثم يقول
"هل ترى؟ انها مثاليه.."
-
بعد ان ينتهوا يربت الأب على الأولاد
"عمل رائع ايها الأولاد...اظن أننا سنستخدمها كثيرا"
اومأ الأخوان اما الأب فحملها خارج القبو لغرفه جديده لها قذره يضعها على السرير ويشير للفتيان يومأ الفتيان بفارغ الصبر ويخلعون ملابسهم عندما يقتربون من السرير يراقب الأب بإبتسامة فخورة سعيدا بنقل هوسه المرضي إلى أبنائه يصعد الأخ الأكبر اولاً ويقلبها على بطنها ويدفن وجهه في مؤخرتها والأخ الأصغر يراقب بإهتمام ينتظر دوره بينما يجلس الأب على كرسي ويخرج هاتفه ويصور يستخدمها الأخ الأكبر بقسوة ويترك كدمات على جميع أنحاء جسمها لم يعد بإمكان الأخ الأصغر الأنتظار تسلق السرير ويركز على فمها ويضاجع وجهها بعنف
"ابي انظر لها"
يقوله الأخ الأصغر
يقوم الأب بالتكبير على وجهها بينما تبكي دماء ينشر الأخ الأكبر فخذيها بنطاق أوسع ويدخل نفسه بداخلها يتمتم ويقول
"انها جميله عندما تبكي.."
يضحك الأب وهو يصور وجهها ويقول
"انها مثل الدميه"
يسكب الأخ الأكبر بداخلها وينسحب وبعدها ينحسب الأخ الأصغر ويسكب بذروته في وجهها ينزلان منها ويقف الأب ويرفع هاتفه ويقول
"ابتسم للكميرا"
-
يلتقط صور لوجهها الملطخ وجسدها المعنف والمليء بالعلامات وبعدها يضع هاتفه بجيبه يلتقط ملابس من الأرض ويعطيها لولديه ويربت على رأسهما
"أنا فخور جدا بكم.."
يلتقط الأب هاتفه ويرسل رسالة بعدها تدخل أمها الغرفه وتنظر لمظهرها باشمئزاز تقترب منها وتبصق عليها باشمئزاز يخرج الجميع من الغرفه بينما تبدأ الأم بتنظيفها تنتهي وتساعدها على الجلوس تتمتم الفتاة
"ساعديني..سأموت هنا"
تمسك الأم ذقنا وتفجر
"لا تكوني دراماتيكيه هيا قفي وأثبتي فائدتك"
لاتتحرك وتطلب الأم ان يأخذانها للحمام يحملانها الأخوان للحمام ولكن يسقط الأخ الأكبر ويصطدم رأسه بالحوض ويفقد الوعي بينما تصرخ الأم للأخ الأصغر
"خذها للحمام وانا سأساعد اخيك"
قبل ان يتمكن الأخ الأصغر من الرد يسقط الرف وتنغرس الحديده بحلق الأخ الأكبر تصرخ الأم وتحاول ازالة القضيب الحديدي من رقبته عندما تزيله يتدفق دمه في كل مكان تنظر للفتاه وتصرخ
"ماذا فعلتي ادخلها الحمام"
تقول للفتى ويدخلها الحمام يدخلها بالماء الدافئ وتدخل الأم اما الفتاة عندما يلمس الماء جلدها يحترق وينكمش على العظام وتخرج روحها بينما الأم تصرخ
"لا ليس هكذا! ساعدني"
تقولها للأخ الصغير يحاولون إعادتها للحياه لكن بعد فوات الأوان يخرجون من الحمام وجوههم شاحبه جسد الأخ الأكبر ميت بالصاله تدخل الأم غرفتها لترى منظر زوجها مع عشيقته على السرير ويخونها تنقض عليه وتضربه تستمر الأم بضربه وشتمه والأخ الأصغر عند الباب يبكي بصدمه اما العشيقه فتجلس على السرير رجل على رجل
-
تخرج الأم سكينة وتطعن الأب عده مرات ولا يهدأ غضبها إلا عندما تراه ميت على السرير تتقدم نحو العشيقه وترفع السكينه وتقول
"انت التالية أيتها العاهره"
اخيرًا خرج الأخ من صدمته وركض لأمه ومسكها وهي تكافح من اجل قتل المرأة تخرج المرأة هاتفها وتتصل بالشرطة وترتدي ملابسها اما الأخ يخرج مع أمه ويحاول تهدئتها تضحك العشيقه وهي تنظر لجثة الفتاة والأب والأخ الأصغر
-
تصل الشرطة وتأخذ الأم والأبن الأصغر ويتم تشخيص الأبن بمرض عقلي ويرسلونه لمصحة نفسية اما الأم فينحكم عليها بالسجن المؤبد وطيل هذه السنوات تعاني في السجن وأما العشيقة تظهر في النهاية فتاة شعرها اسود بشره بيضاء وعينين داكنتين وهي تجلس على حافة جبل تراقب المدينة في الليل
-
(تغير للأحداث)
-
في المصحة النفسية يكون الأخ الأصغر يعامل بأفضل الطرق فهل ياترى سيخرج يوما ما؟ ومن هي صاحبه الشعر الأسود؟ وهل سيتقابلان بالنهاية؟ورقه أخرى في مدرسة بالليل ماهي قصتها؟
(تعقيم لعيونكم الحلوة من اللي قريتوه😭🤏🏻)
ادري تسلسل الأحداث فوضوي مره بس ذي بتكون فكرة الرواية مو قصه محدده بالضبط واذا في اخطاء املائيه صحوها بالكومنت وانتظروا بارت ثاني+ شكرا ل chai نص الأحداث من عنده😭🤚🏻 {في حكمه بالموضوع من اللي ركز وجابها يكتبها بالتعليقات وراح المح له للنهاية واذا عنده افكار برد عليه}
{حسابي تيك لأي سؤال او اقتراح :jfdjjgzn84f ارسلوا نقطة بس وبرد}