Lee minho&seungmin... 4

67 2 0
                                    

نعم هناك شئ اخر يجب ان تعرفاه معا... "قاطع والدي جلسة الضحك التي كنا فيها..
ماهو هو.." سألت بينما اتناول اخر قطعة من المعكرونة "
بما انمكما ستتزوجان. فلا بد ان تعيشا معا. قبل ان تصرخ في وجهي. ياسونغمين يأ بني العزيز. دعني اخبرك انه من المهم لكليكما ان تعيشا معا. حتى يتمكنا موظفو الشركة من الحصول على دليل على ارتباطكما معا. وهذا سيجعل العملية سهلة وستحصل على اسهمك. "جعلني كلامه اطعن طبقي الفارغ بشوكتي الذهبية. لم اتخيل قط في حياتي ان أرحب بهذا اليوم التعيس...
سونغمين: جعلتني ابتسامة مينهو القبيحة... على الموافقة على ذلك....
سونغمين: ماذا عنك يااا" في الموافقة على هذه الفكرة. لكن على الرغم من ذلك لم يكن لدي الخيارات
مينهو: ان انهاء هذا الزواج القبيح في وقت اقرب امر مقبول بالنسبة لي. كانت كلامات مينهو قاسية لعض الشئ.. ولكن هو لايهتم..... "

اذا شعرت ان هذا الزواج يشكل عبئا عليك. فيمككني ان اخل محل سونغمين. "بعد كل شيء. كوني اختا كبرى له. يمكنني ان افعل الكثير من الاشياء لاجلك. اليس كذلك....؟!  وهناك ينتهي الامر... كلمات مينا الحلوة التي لاتنتهي ابدا لتغطيتها بالسكر لاغتنام اي فرصة تحصل عليها...

مينهو: اذا كنت لطيفة الى هذه الدرجة. فسوف اعاني من وجع الاسنان... رد مينهو جعلها تدير عينها مثل الضفدع...





للتسوق من أجل مينهو وسونغمين... لقد تم الاتفاق على كل شئ. الان سنذهب"
هيو سوب: هل استطيع مرافقتكما...
حيث اومأ الجميع برؤؤسهم... بالموافقة على ذلك..

يونا: بالطبع ياعمي! سيتزوج اخي الصغير اخيرا. فكيف لاأساعده بكل الطرق. ". فأن هيو سوب يعادل انفاق المال. ان حبه اويمكننا ان نقول هوسه بتسوق سيؤدي يوما الى افراغ حسابه المصرفي. سيكون تسوقي للحفل الزفاف هو الافضل....
سأكون هناك ايضا. ايقونة للموظة بعد كل شئ
سونغمين: ايقونة للموظة مؤخرتي.. مجرد مؤثرة عادية لديها الاف المتابعين المزيفيين. فساتينها اسوء من فساتين ميت غالا. واختيارها لتكوين الالوان يمكن ان ينزف اعيننا حرفيا. حتى الان ترتدي بالوزة خضراء فاقعة اللون مع سترة وردية وحذاء اصفر.
تجعلني اتعرق...
سونغمين: حسنا انا متعبة فقط. سأذهب للنوم الان. تصبحون على خير جميعا... انحنيت.". لهم قبل ان اغادر الفوضى. رأسي يحتاح حقا الى الراحة

صعدت السلم ووصلت الى غرفتي. ألقيت هاتفي بعد الاعجاب بنشورات ييجي اوني وان ـيوب. جعلتني منشوراتها ارتجف واتعجب منهما في نفس الوقت. دخلت خزانة ملابسي. والتقطت بيجامتي الليلة وبدلتها. بينما كنت أقوم بالعناية الذايتة للوجهي امام مرأتي المضيئة. وقائمة تشغيل سبوتفاي الخاصة بي تنطق بصوت عالي من المكبرات الصوت الخاص بي. لم الاحظ شخصا يفسح مكانا لهم في غرفتي.
لكن جلستي الصغيرة وأنا اتحدث توقفت عندما تحدث هذا الصوت...

مينهو: اين كانت ليلتي السعيدة...؟!   الصوت الاكثر ازعاجا.. لذي يدور برأسي دائما...

سونغمين: أين اخلاقك يامينهو...؟! لايمكنك اقتحام غرفة شخص بهذه الطريقة لمجرد... انني لم أكن في مزاج يسمح لي بالجدال...

مينهو: بالطبع لاأستطيع اقتحام غرفة اي شخص بهذه الطريقة. لكن هذا لاينطبق. عندما يتعلق الامر بخطيبي...
اجابني وهو يتكئ على اطار الباب..

سونغمين: مينهو انا متعب بما فيه الكفاية. تصبح على خير. هل انت سعيد الان... اجبت قبل ان أستدير اليه وألقي بنفسي على سريري. اغمضت عيني، متوقعة سماع صوت نقرة الباب وهو يغلق ومينهو يخرح من غرفتي. لكن بدلا من ذلك شعرت بوجود شئ قريب جدا مني..

سونغمين تحت انفاسه: من فضلك ليس هو.. فتحت عيني، وقفزت وجلست منتصبة.... كان هناك أمامي مباشرة، في الواقع قريب جدا مني...

سونغمين: ماذا تفعل...؟! جاء سؤالي متلعثما

مينهو: حسنا انضر الى مدى قبح اي شخص. تصبح على خير ياجروي...
اندفع بعد اجابته المباشرة. استغرق الامر مني بعض ثواني قبل ان ادرك كلامه..

سونغمين: يااااه! "صرخت من شدت احباطي. جروي. اصابني الحنين الى الماضي بشدة" عندما سمعت الاسم. كان يناديني بهذا الاسم لسنوات. لم أتخيل ابدا انه سيتذكره....

صباح اليوم التالي:
كنت اركض عمليا  حول غرفتي،  استعد للتسوق. استيقظت متأخرا، ولم اتناول افطاري ولم ابلغ ييجي اوني بالغاء جدول اعمالي اليوم والان لاأستطيع العثور على هاتفي اللعين. هل يمكن ان تكون بداية يومي أكثر فوظى؟ اتساءل فقط كيف ستكون ساعات التسوق الخاصة بي مع الاشخاص الذين لم اتخيل ابدا انهم سيذهبون لتسوق معي...

يونا: لقد تأخرنا.. هل يمكنك ان تكون اكثر دقة!؟  سمعت يونا من وراء الباب تطرق عليه..

سونغمين: اصمتي!. انا لست حر مثلك. اذهبي وملئي السندويشات المتبقية.. بعد ان رددت عليها، اغلقت الباب بوجهها، وارتديت حذائي الرياضي وخرجت مسرعا من غرفتي....

سونغمين: صباح الخير جدي. سأغادر الان وداعا..
قبل ان أخرج من قصرنا جعلتني كلماته اتوقف عن خطواتي...

الجد: لم تأكل جيدا الليلة الماضية والان ايضا....

احس سونغمين انه سعيد لان شخصا ما يهتم "به اكثر من نفسه. بعد امه المتفية كان سونغمين يشعر دائما انه ترك لوحده وبمفرده.. ولكن الان شعر وكأن جده كان من أجله موجودا دون ان يعرف





سونغمين: سأستشري ما من المركز التجاري. لاتقلق. سوف اتناول طعاما جيدا... وايضا ياجدي لاتنسى انت ايضا ان تتناول ادويتك في الوقت المحدد.
اليس كذلك!؟  وداعا....'" اجبته على عجل. وألقيت عليه ابتسامة وخرجت أخيرا....
كانت الشمس ساطعة للغاية في مثل هذل اليوم الممل...



يونا: انتضرني!؟  هاي...؟! سونغمين
كانت كالمات يونا متضاربة لانها كانت تحشو "'السندويشات المتبقية...


ـ ياااااا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

2min|| انتقامنا ||2minحيث تعيش القصص. اكتشف الآن