°
إليّ أصحاب العقـّول الـراقيـة...........................
لــ ربمـا يَتخطيّ البَعض مُنكم هـذه المـُقدمـة
البسيطّة ولـكن الأكيـد إن هـُناكَ مَن يـَهتم
حتـي وإن كـانت الفئـة القليلـةأُود منكـم لـوً لنـَرتـقي .. أنـا .. وأنـتَ ..
كمـا أنـتِ أيـضاً..
فـى مـواقع التـواصل الإجـتماعي ..بهـذا المَـوقـع لا يَـهم إسـمكَ ولا عـُمركَ .. أو حتـي مـَوطنكَ .. لا يـُوجد هُنـا مَكـانة إجتمـاعيـة
ولا فـرقّ بالعمـر ..
الـذي يَـهُم تـِلكَ القصص التـي تـَصنع لنا ذكـرى لطيفـة .. كمـا يـَهم طـَرح التسـاءل بيننـا ومُشـاركـة أفكـارنا .. يَـهم أنـاقة الأسلوب حتـي لـو كـان تنـاقضٍ .. يَـهم التـواضع الـذي يُـلفت إنتبـاهنا وأخـلاقنا فـي لغـة الحـوار .. إحتـرامناً لـبعض وإحـترامكَ لـرأي الآخـر وأن إختلفنـا ..هـذا مـا يـَهم بحـق .. وبـهذا نـبقى أصدقـاء ثـم أخـوة وأخيـراً نكـن عـائلـة .. عائلـة الكتـرونية راقيـة .. ربـما نَكتـبُ عـن شـيٍء نـعيشهُ .. أو عـن أمـل .. عـن هُـموم .. عـن قَـضية .. عـن مـُعاناة .. عـن ألمٍ .. شَـغفْ... وربمـا نتشـارك الـوحدة
وربـما لـيس كـل مـا نـَعيشهُ يـَستحق الـكتابة .. بـالنهاية نـحنُ بـشر من الممكـن كلمـة تـسعدنا يـومٍ كـامل .. وكـلمة تـوجعنا دهـراً كـامل ..لهـذا
لـ نـُخرج الكلمـات بالتـربيـة التـي كبـرنا عليهـا
أيهـا السـادة بِـمَنازِلَنا......
.
.
.
مَساء الخِير علي أفضلّ مُتابعين، طَبعاً عائلة
إيمي كُل يُوم بِتكبر أكثر من اليـوم اللي قَبلهِإذا كُنت من المُتابعين الـقُدماء أو الجُدد
فَـ مَرحباً بِك داخل عَائلتي الـدافئةنَبذة تَوضيحية صَغيرة
عن أطَياف شَخصياتّ الرواية الذي أؤكد لـكَ إنّـكَ سـَ تـرئ أشيـاءً
بهـذه الـروايـة...... من المـُستحيل أن تَـرأها
بمكـانٍ أخـر.... لهـذا لـ نـُكمل النهـايـة سـَوياًهُنا أُكتب تَاريخ رِحلتكَ داخل رواية هُموفيليا
.
.
.
.
رحلـة قـَصيرة داخـل أجَـواف الـروايـة....
لِمَ كَانت تُشبة الشَخص الوحيد الذي أَحبَهُ
بِهذهِ الحياة... كَانَ النائب يُفكر بِهذاإلي أن وَجد التَشـابة هذا بِالملامحّ وليَست
الشِخصية، كـانت شَغـوفـــــــــة بالسـرقة...
فَتاة يُـومِضُ دَاخِلُها قَـبسٌ كأنّها قَد شَربت الشَمس ......كَانت إبنـة الشَمس حَقًـافتـاة قوامُهـا خَفيـفٍّ وإبتسـامتهَـا مُغـرية
للعيـنّ،
قـَبل أن تُـدرك خَفـايها فَـ تَظهر نـــوّاياها
وأن يـَدهـا أخفّ، وإبتسـامتهَـا لـيس إلاّ فَخكَانت بَارعة لِتَستخدم هَذا الوجه البَرئ
كِقِناعً لِـيُخفي الشيطانـة التي تَمكثٌ أعـماقها
؛ بَـريئة خَـارجيً وإِبـليسة داخِليً.
.
.
وبَينما كَانت هِي إبنة الشَمس
كَان هو مُعاقً بالمَشاعر، لا يَحمل مَلامحً غير
البُرود والجُمود الذي يُغلف وجِههِ عَـادتاً وطوال
الوقَتلا يَحتمل الثَرثرة ولا الإزعاج يَجد نَفسهُ أكثر
بَينَ جُدران الصَمت والهُدوءحَاميً للَقـانون، ولكن لا لُغة لهُ إلاً اللا قَـانون
يُأمن إن خِتَامًا ، إنَّ الذَات هِي مَصدَرُ الحيـاة
تَنظر إلي وسَامتهِ تَأملاً دون وعَيً
إلي أن تَرئ جانبهِ المُظِلم أكثرُ سَوادٍ مِن عتمة
الليل الخَانقةكُل إمرأة تَدخل إلي فَراشهِ تَستيقظ بالصباح
ولا تَجد لَهُ أثرٍ،
ولكن تَجد رصَاصـة فِضية اللون جَانبهـا بَـدلاً
عَنهِ هَو، يُخبرها خِلالها
مـا هو مَـصيرها إن رأها مَرةً أخري حَتي وإن كَانت عن طَـريق المُصادفةومَع ذَلكَ كانت هُناكَ بَعض نِسـاء الفَاقـدين عُـقولهم مُستعدين لإفِعل أي شَئ لِقضاء لَيلة واحدة بِـفراشهِ النائب العام للإتحادية الإيطالية
.
.
.
والأن حَان الوَقت، خُذ نَفسّ مِن ثُمَ إطويّ
صَفحتكَ بالـرواية......!.!.!.!.!.!.!.!𝐀𝐓𝐓𝐎𝐑𝐍𝐄𝐘 𝐆𝐄𝐍𝐄𝐑𝐀𝐋 𝐎𝐅 𝐓𝐇𝐄 𝐈𝐓𝐀𝐋𝐈𝐀𝐍 𝐅𝐄𝐃𝐄𝐑𝐀𝐓𝐈𝐎𝐍.........
𝐉𝐄𝐎𝐍........................................ ✍🏻
أنت تقرأ
هُموفيليا
Romanceعنـدما تَستيقظِ لتجـدِ رصَـاصة بِمُنتصف صَـدركِ..!! . . . وأنـتِ علـي قـَيد الحياةّ، ولكن تتَواجد داخل قَبـركَ ظـَلام حـَولكَ والهواء يَختفـي تَـدريجياً... . . . فَـكَيفّ تـأتي النجـاة...؟! . . . الغُلاف مِن صُنع أناملّ الجَميلة Moonjin412