في ليل عند الساعة التاسعة ليلا كانت كارين في الفندق قررت الذهاب الى صالة الالعاب الرياضية كي تتدرب قليلا اخذت اشيائها و خرجت دخلت الى الصالة و كانت ترتدي هاذا 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت صالة الالعاب خالية و لا احد فيها ترتدي قفزات الملاكمة و تبدأ بلكم الكيس بكل قوتها في قاعة لا يسمع الى صوت اللكمات القوية بعد ثلاث ساعات من التدريب تتوقف كارين قليلا و تجلس على الارض و تشرب الماء انها تقطر عرقا و صوت تنفسها الثقيل يملأ المكان ترفع رأسها و فجأة ترى رجال بملابس سوداء و لمو حولها تقف كارين و تتحدث بهدوء كارين: ماذا تريدون يتحدث احد رجال بصوت عميق وبارد ...سوف تذهبين معنا ترفع كارين حاجبا و تسخر كارين: و هل تضن انني حقا سأفعل اذا اردت شيء فحاول الحصول عليه يبدأ الرجل بالهجوم يقوم بوضع لكمات سريعة و قوية و لكن مع من انها كارين لقد لفت سقيها على عنقها و دفعت نفسها للأسفل و سقط الرجل على الارض نظرت الى الرجال الاخرين و تحدثت بهدوء كارين: سوف اسألكم سؤال واحد و إن لم تحيبوا اقسم انني سأكسر عضامكم....من ارسلكم يعطي الرجال نظرات مخيفة و يبدو انهم هائفين و يتحدث احدهم الرجل: انه سيدنا تشان لقد اخبرنا ان نحضرك بالقوة او بالدون و لكن نحن نتأسف لكي سوف نذهب الان قبل ان يخرجوا يسمع صوت السلاح و بتسع ضربات يقتل كل الرجال تنظر كارين بهدوء و حدر و عندما تنظر من مكان الصوت تلاحظ رجل طويلا و يتحرك بثقة انها تستعد مرة اخرى و تتحدث بصوت هادئ و بارد كارين: من انت ...:اوه هل نسيتي كارين تنظر بهدوء عندما يبدأ ضوء الخفيف باظهار الشخص تتعرف عليه انه لينو لينو: سوف تدفعين ثمن كارين لنرى... عندما تأخذ وضعية القتال يأتي ايان من الخلف و يغلق فمها بقماش و بعد عد تنازلي من تشان و مكافة للتحرر يغمى عليها..... في مكان مضلم تستيقض كارين و ترمش و تحاول استعادة ذاكرتها عندما حاولت التحرك تدرك انها مربوطة بحبال في كرسي خشبي تحاول فك نفسها لكن لا تستطيع بعد دقائق من المحاولة يدخل لينو و هو ينزع سترته و يعطيها لحارس و خرج الحارس الان لينو و كارين وحدهم اقترب منها و انحنى ليصبح وجهه بعد بوصات فقط و تحدث ببرود لينو: اعتذري كارين: تش في احلامك لينو: اعتذري كارين لم ترد لينو: اعتذري كارين تصرخ في وجهه كارين: لن اعتذر ايها الكلب يصفعها لينو بقوة تغلي كارين من الغضب تعود للنظر اليه ببرود و غضب كارين: سوف تندم سخر منها لينو و ذهب الى احد الطاولة المليئة بادوات التعذيب تتبعه كارين بعينيها و تبتسم ابتسامة جانبية و تتحدث بهدوء و كأنها ليست خائفة كارين: تريد تعذيبي لأنني لم اعتذر هاه حسنا دعني اخبرك شيء...أنا لا اخف من احد و لا اخاف من ادواتك الغبية تلك و ايضا اقسم انك سوف تندم اشد الندم يستمع لينو بهدوء و بعدها يتجاهلها و يخرج من الغرفة و يقفل الباب....
