استمتعو 💕
صحت مِن نومهَا على صوت اشعار ، فتحت جوالها ، والا تشهق بصدمه وتقول : نزل نززززل
وتركض برا الغرفه توجهت للصاله وتقول لأخوها : ابشرك نزل الييييوم
تأفف وقال : وَهم مو فاضي لك اليوم يوم ثاني ان شاء الله
وَهم : لا اليوم يعني اليوم ولو ماوديتني بعلم ابوي
عبدالله : خلاص بوديك
رجعت وَهم لغرفتها مبسووووطه لأنه نزل كتاب من كاتِبها المفضل وهو : مُلهَم محمد بن سلطان آل سعود
دخلت الحمام ( أكرمكم الله ) تتروش وهي تغني ومليانه سسسسسعاده خلصت شاور طلعت لها لبس خفيف
لبسته ورطبت جسمها وصلت صلواتها سوت سكن كير وحطت مسكرا وقلوس كان يكفي مره ، دخلت عليها امها
تقول : وَهم اسمعيني اليوم في عزيمة في بيت جدك بتجين يعني بتجين وخليك من الكتب ذي
وَهم : لا مابي اروح هناك طفش مره
لينا : وش الي طفش هناك كل البنات بعمرك ويمديك تجلسين معهم
وَهم : ادري انهم بعمري لكن محد زي جوي
لينا : طيب طيب بمشيها لك
وَهم: اححححببك
لينا : وانا بعد ، يلا خلصي اخوك ينتظرك
وهم : يلا يلا جهزت ، لبست نظاراتها وعبايتها وحجابها وطلعت ، توجهت هي واخوها لمكتبة جرير ، دخلت فرحاااانه توجهت تدور بين الأرفف ووراها عبدالله وقفت والابتسامه شاقه وجهها اخذت الكتاب وتوجهو للمحاسب وكن السعر 300 اول ماسمع عبدالله السعر طالع فيها مبقق عيونه حاسبو وخرجو كانت فرحااانه
رجعت البيت واح عبدالله بيت جده ، دخلت البيت وشافته مظللم فتحت الانوار ومالقت حد وعرفت انهم في بيت جدها فصخت العبايه والحجاب ، جاتها رساله من امها تقول : وَهم تعالي سريع
وَهم :عسى ماشر شفيكم؟
لينا : تعالي واقولك
رجعت لبست عبايتها وحجابها وخرجت توجهت للمواقف شافت سيارتها مركونه لها شهور ومتَرِّبه طلبت أوبر ووصل ركبت وهي قلقانه وصلت البيت نزلت ودقت الباب فتحت لها العامله دخلت البيت وانبهرت من جماله لأن آخر مره جاته كان عمرها تقريبا 13 كان البيت كبير ومتغير مره دخلت البيت وشافت البنات جالسين وسألتهم عن امها وعلموها وين وراحت وشافت امها جالسه تضحك مع الحريم وتسولف وعرفت امها مسويه فيها مقلب
توجهت لأمها وقالت بصوت خافت :يمه مو وقتك تسوين فيني مقلب
لينا : الجلسه الحلوه قلت مابي يفوتك شي وسويت فيك مقلب
وهم : طيب طيب ، لفت لورا نداتها حرمه وقالت : تعالي يبنيتي روحي لورا الحديقه تلقين زي باب المطبخ فكيه
وجيبي منه الدله
وهم : حاضر ، توجهت للحديقة فكت الباب اخذت الدله لفت وكانت تجري بحيث تسرع خطواتها وينفتح باب البيت والا تشوف حد يجري وفجاءه طاحت وطاحت نظاراتها، رفعت رأسها وشافت ولد ساعدها بالوقوف وقالها : معليش، وراح ، اخذت نظاراتها وأخذت الدله وراحت للحرمه واعطتها الدله وجلست تنتظر اليوم ينتهي ، انتهى اليوم طلعت من البيت تتأفف ركبت السياره وتوجهو للبيت دخلت البيت وراحت غرفتها زعلانه من امها دخلت الغرفه فصخت العبايه والحجاب طلعت لها بيجامه وراحت تتروش ، خلصت شاور طلعت رطبت جسمها ولبست بيجامتها وسوت سكن كير وانسدحت على السرير وتلحفت حطت رأسها وتناظر السقف وتتذكر الموقف الي حصل لها في بيت جدها كان ودها تعرف من ذا لكن كان مو واضح لها شي ماهتمت للموضوع وغرقت بنومها .اشوفكم في بارت ثاني
أنت تقرأ
ليت اللقى مانتهى يوم شفتك وليت الدقايق يوم شوفتك تطول ❤ ..
General Fiction❤.. في حسنها في ترفها في لقاها غناه كثير في هل البشر بأمثالها يحلمون لامرت تلف روس صعبت الالتفاف كنها على أرقام خلق الله دايم تمون مع ان مستوره ولكن بها مغريات على كثر ماهي تتستر تشد العيون ❤..