•sara: خرجت من جناحه وانا مصدومة متوترة ارتجف وجهي اصبح احمر من خجلي وتوتري ذهبت الى غرفتى مسرعة وجلست على سريري وانا اراجع المشهد كيف امسكني وكيف قبلني وكيف جسده كان يتلاصق مع جسدي انني اتذكر حتى رائحته الفاتنة لقد لقد سلب كل افكاري له. "لماذا الآن في رأصي لماذا ملامح وجهه في ذاكرتي وعيوني، اللعنة علي الذهاب له وعليه الى الاعتذار مني كي أنساه اللعنة" خرجت مسرعة من غرفتي وذهبت الى جناحه فتحت جناحه بالبطاقة ودخلت بدون اي صوت. لكني انصدمت انه الآن يضاجع عاهرة وامامي بقيت مصدومة وانا أقف امام باب غرفته كنت سأذهب دون ان يراني لكن اصطدمت بالباب ونظروا الي، انصدم من رؤيته لي. كنت واقفة جامدة ومصفرة الوجه. "آسفة آسفة" خرجت راكضة من جناحه مصدومة والعن نفسي والعنه نزلت بسرعة الى ليسا. "ليسا اريد سؤالك الضيف الجديد الذي جاء اليوم وجناحه كبير من هو وكم سيبقى من الأيام؟؟"
•ليسا: مابك سارة لماذا وجهك شاحب هكذا ومصدومة، هل تقصدين السيد جيون جونغكوك انه لم يحدد الوقت لكن اظن كثيرا قال مابين شهر او شهرين• "حقا شهر او شهرين بصدمة اللعنة، حسنا ليسا علي الذهاب" كنت امشي وانا مذهولة ذهبت الى غرفتي وجلست افكر فيه في قبلته وكيف وجدت مع تلك العاهرة. .. .. في الصباح الباكر تجهزت كي أذهب للجامعة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. ذهبت انتظر المصعد عندما فتح لي انصدمت من وجود السيد الذي قبلني كان واقفا وسيم ومثير انصدمت من جماله مرة اخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر لي بعيون باردة وكانه لم يفعل شيئ ليلة أمس دخلت المصعد ولم انظر له تجاهلته •جونغكوك: اوه سيدة الجميلة لم أفهم هل انت تقيمين في هذا الفندق او تشتغلين فيه.؟ "أهتم بشؤونك" ثم مسكني بقوة من معصمي ودفعني للوراء بقوة وحاصرني بين الحائط غمضت عيني وبعدت وجهي عن وجهه •جونغكوك: لا تخافي لن اقبلك ولماذا اليوم تتكلمين معي هكذا ببرود وكأنك نسيت كيف كنت واقفة في غرفتي ليلة الأمس كنت مثيرة للشفقة جامدة وصفراء. كيف دخلتي لغرفتي هكذا بدون إستئذان(بغضب وصراخ) كنت خائفة وارتعش من صراخه عني نزلت رأصي. "حسنا انا انا اعتذر حقا لم أقصد لقد لقد كنت آتية لك كي أطلب منك ان تعتذر مني لانك قبلتني بدون اي إذن هذا ما حدث حقا(بخوف) ترك معصمي ونظر لي. •جونغكوك: اعتذر منك!! هل انت جادة؟ . نظرت له بدهشة وعيوني كانت على وشك البكاء لم اكن اريد ان يعاملني هكذا هو أخذ أول قبلة لي لكني لما اجادله توقف المصعد وخرجت منه مسرعة. ... ...
