تدور أحداث القصة على انمي طوكيو رفنجرز
لكن حتى للذين لم يشاهدوا الانمي او لم يقرؤا المانغا يمكنهم قرائتها
__ حرق لطفولة ساوث __
⚠️ الرجاء عدم الحكم على القصة من اول بارت⚠️
: كل شيء تغير ،انا الان في السابعة عشرة من عمري اعيش في شقة جيدة بمفردي و اعمل كعارضة ازياء
_ حملت كاتارينا المجلة الشبابية المشهورة في ذلك الوقت SEVENTEEN
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لترى وجهها في الغلاف ، ابتسمت بحزن و قالت : كنت اتمنى لو انكما هنا ليشجعني ايميليو و يغضب منه مينامي قائلا " لا تشجعها ايها الأبله "
قالت كاتارينا و هي تقلد مينامي ___
: تشاجرت مع مينامي بعدما عرف بعلاقتي مع ريندوا ثم هانما و ايميليو الذي استنجدت به ليدافع عني قال ان هذا من مصلحتي انا بالغة لا أحد يملي علي ما افعل ... اشتقت لهما
: بعد شهر و اسبوع و ثلاثة أيام بالضبط من بعدما بدأت المساعدة مع هانما ، خرجت معه في موعد و قال انه لا يحبني و لم يكن يحبني من الأساس و انه تقرب مني فقط لاساعده على الانضمام إلى روكوهارا ياله من وغد ... في الحقيقة ، لم أحزن عليه فأنا كذلك في البداية كنت اساعده لأغيض ريندوا فقط و لكي يعتقد انني تخطيته و نسيته تماما و انني بدأت حياة جديدة مع شاب جديد ،لكن لاحقا بقيت معه لكي يكون كيساكي أمام ناظري دائما ، فهو كان أول شاب أعجب به و اتقرب منه لكنه لم يبادلني اغلب الشاب هم من يقربون مني لذلك فذالك الاسمر كان مميز عن الجميع ذلك التميز فيه جذبني إليه حقا
: اما عن صديقاتي فمل واحدة منهن حياتها كامي ، و هي تكبرني بسنة ذات البشرة الداكنة انها لطيفة حقا دخلت الجامعة الآن و هي تدرس لتصبح معلمة في الابتدائية فهي تعشق الأطفال، لا أعلم كيف تحبهم انهم مزعجون في الواقع ... كامي الوحيدة التي تدعمني بصدق الآن و هي تقف معي و تساندني خاصة عندما اصاب بنوبة اكتئاب فهي تخرجني منها بسلاسة و بدون ان أشعر لقد اقترحت عليها سابقا ان تصبح معالجة نفسية لكنها قالت انها ستنهار من اول مريض ..هههه سخيفة و لطيفة اما عن كان ، انها تكبرني بسنتين رغما انها شكليا و عقليا تبدوا أصغر مني بخمس سنوات ، كان سافرت إلى إيطاليا لتكمل دراستها هناك بعدما تواصل والدها الحقيقي معها و اتضح انه إيطالي و امها فرنسية ، شرح لها علاقته مع امها و انها كانت جيدة لكن بعدما حملت بها دار خلاف بينهما و هكذا كل واحد منهم أخذ طريقه لان رأسه اخشن من الاخر و بالنسبة إلى نوكيا اتضح ان جاريها كانا الإخوة هايتاني و هي الآن في بداية علاقتها مع ريندوا
