[ F A N F I C T I O N C O N T E N T ]
- تتزوج بارك يورين عازفة الڨيتار إجبارًا من رجل يَكبرها بعشر سنوات ! ، يدعى جيون جونغكوك سفير الدولة الكورية معࢪوف بقسوته وَ جبروته في صفوفِ أفراد الجيش العسكري ، تبدأ يورين بإكتشاف الكثير من الأسرار القذرة...
-التعليقات التي تكون بين الأسطر تسعدني كثيراً . ^▽^
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفصل العاشر : مشاعر مهتزة
لا أعرف ماذا دهاني عندما تقدمت خطوة منهم في محاولة يائسة لأيقاف خطيبي القاسي الذي أشار لي محذرا "إياكِ و الإقتراب"
تصنمت مكاني ، دموعي تنهمر على وجهي بخوف
كان الحراس يستعدون لإطلاق النار على جونغكوك لكن يونغي رفع يده يأمرهم بلهجة لا نقاش فيها "تراجعو"
إستقام يونغي من مكانه يمسح الدماء التي تراكمت على طرف شفاهه بإبتسامة متكلفة
مالذي سوف يحصل..؟
ماذا لو تعرض خطيبي للخطر..؟
"هل تعلم يا جونغكوك؟" بدأ يونغي بصوت هادئ لكنه أصبح مليء بالسخرية "في كل مرة أراك فيها، أرى تلك البقعة الضعيفة فيك ليست قوتك بل عاطفتك"
قطبتُ حاجبي عندما نظر صاحب الندبة لي ثم أضاف "تلك الفتاة هناك يورين... إنها نقطة ضعفك الحقيقية"
تحول وجه السفير إلى تعبير قاتم ، عروق ذراعه بارزة وكأنه على وشك الإنفجار من شدة الغضب
"لا تلعب على أطراف الحديث" قال جونغكوك بصوت هادئ لكنه كان مليئا بالتهديد ثم أضاف بحاجب مرفوع "إذا كنت تبحث عن حرب فلا تجرّبني."
رفع يونغي يديه بتجاهل وسخرية قائلاً "أنا فقط أشير إلى الواقع أنت تعتقد أن بإمكانك السيطرة على كل شيء! لكن الحقيقة هي أن أي شخص يمكنه الدخول إلى عالمك المظلم من خلال الأشخاص الذين تحبهم مثل يورين، التي تحاول الآن أن تحميها."
إقترب جونغكوك من يونغي ، سحبه من ياقته بعنف ثم نبِس ببرود مميت " أنظر إليها فقط وسأقتلع عيونك من مكانها"
شددت على قبضتي بتوتر
كنت خائفة من حراس يونغي اللذين قد يطلقون النار في أي لحظة